بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مظاهرة نسائية (عفوية) تقتحم عيادة في الضاحية الجنوبية و(تصادر) مستندات من محققي المحكمة الدولية»، المنشور بتاريخ 28 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: إن من يعرقل مسار التحقيقات في اغتيال رفيق الحريري، ويشكك في شرعية المحكمة الدولية، ويماطل إن لم نقل يرفض التعاون مع لجنة التحقيق

* تعقيبا على خبر «مناشدات دولية للعراق لعدم إعدام طارق عزيز»، المنشور بتاريخ 28 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: إن مندوب الحزب الشيوعي الروسي لا يدرك أن طارق عزيز كان العقل المدبر لإنهاء الشيوعيين في العراق، وكان المسؤول الأول عن نقل الأسلحة عبر وزارة الخارجية التي ترأسها، إلى السفارات، لتصفية

* تعقيبا على خبر «بن لادن يوجه تحذيرا إلى فرنسا ويطالبها بالانسحاب من أفغانستان»، المنشور بتاريخ 28 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: هل تدخل بن لادن لإنقاذ ساركوزي من أزمته الحالية، كما تدخل قبل ذلك لإنقاذ بوش من هزيمة محققة على أبواب فترة رئاسته الثانية؟ أليس غريبا أن تطلق تصريحات بن لادن في هذا

* تعقيبا على خبر «واشنطن تستهدف 37 (شركة وهمية) في أوروبا»، المنشور بتاريخ 28 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: إن أذرع الحرس الثوري الإيراني في أوروبا والغرب، تعد من أخطر الأذرع التي تهدد السلام في العالم. لهذا يعتبر التحرك الأميركي مهما لجهة حفظ الأمن والسلام العالميين. ويمكن الإشارة هنا إلى أن

* تعقيبا على خبر «مناشدات دولية للعراق لعدم إعدام طارق عزيز»، المنشور بتاريخ 28 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: لا يقلقني مصير طارق عزيز والجهات المدافعة عنه، بل يقلقني ما أصاب كفاءات بعض الدول وخبراتها التي قتلت أو أقصيت، والممتلكات التي نهبت، والأموال التي سرقت، والثقافة التي دمرت. واليوم نحن

* تعقيبا على مقال سعيد بنسعيد العلوي «المسلمون والمواطنة والاندماج»، المنشور بتاريخ 28 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: إن حاكم الولاية أو المنطقة، في أغلب الدول العربية، يلقي في العادة كلمة في احتفالات منح الجنسية للوافدين، تسبق أداء القسم، يرحب فيها بالمواطنين الجدد، ويشير إلى أهمية تمسك كل وافد

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «إيران لا تهمها فلسطين بقدر ما يهمها العراق!»، المنشور بتاريخ 28 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: إن من الطبيعي أن تهتم إيران بالعراق أكثر من اهتمامها بفلسطين، ولو لفترة تكتيكية، لسببين: الأول أن فلسطين دولة منسية من قبل بعض العرب الذين أضاعوها، وما تبقى منها لا يتعدى

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ليت الحريري يفعلها»، المنشور بتاريخ 28 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: نعم، والمعارضة تحاول الضغط على الرئيس الحريري لانتزاع موقف ضد المحكمة الدولية، بينما هو في رئاسة الحكومة، لكي يتحول موقفه إلى موقف الحكومة اللبنانية نفسها، وهذا أمر خطير، وفيه تفريط في دماء خيرة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بل أميركا لا تريد أن تفهم»، المنشور بتاريخ 27 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: إن أميركا تفهم وتتفهم كل شيء، لكنها في خضم ما تراه من مشكلات في الشرق الأوسط، باتت تائهة، وبدت أمام العالم متورطة في متاهات كانت في غنى عنها. ولعل واشنطن لم تحسب حسابا لمثل هذه التطورات،

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «شقيقة زوجة بلير شيعية»، المنشور بتاريخ 27 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: يبدو أن البوصلة قد اتجهت الآن إلى مشاهير بريطانيا، لكي يلفتوا نظر العالم بفضائحهم المعلنة وغير المعلنة. فقبل شهور، كنا مع دوقة يورك سارة فيرغسون والرشاوى التي تلقتها لقاء تسهيلات ذات طابع

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «عاصفة السودان القادمة»، المنشور بتاريخ 27 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: إنها لمأساة تاريخية حقا، أن يتفتت السودان إلى دويلات، بينما يقف الجميع عاجزين عن وقف تفتته. نحن لا نلوم ما يسميه البعض الإمبريالية العالمية التي توجه إليها الاتهامات في تدبير مؤامرة تفتيت

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الإعلام الفضائي ومرحلة ما بعد الانبهار!»، المنشور بتاريخ 28 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: إن الموضوع هنا مختلف، فما حدث هو عملية «تطفيش» للإعلاميين في «الجزيرة»، وانقلاب أبيض كان هدفه استيلاء التيار الإسلامي المتشدد على مقاليد الحكم في دويلة «الجزيرة». ولهذا كان