بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «غيتس في أبوظبي.. والملف النووي الإيراني يتصدر المحادثات»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن حماية دول الخليج الست من إيران أو أي اعتداء آخر تقوم به دولة أخرى في المنطقة، هو واجب دولي، لما في هذه الدول من طاقة نفطية وغازية، وما تتمتع به من موقع جغرافي يؤثر على

* تعقيبا على خبر «الأسد منتقدا الفلسطينيين: ربط المفاوضات بالمستوطنات خطأ»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الزعامة الفلسطينية، في الماضي والحاضر، تنتقل من فشل إلى فشل، من خطأ في التقدير إلى خطأ آخر، ومن خطأ استراتيجي إلى خطأ استراتيجي آخر، من الكويت، إلى عمان، إلى لبنان، إلى

* تعقيبا على خبر «اللاجئون العراقيون في سورية: مفوضية اللاجئين تذلنا.. والمعونة الغذائية رديئة»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إنه لا حل لمشكلة اللاجئين العراقيين، إلا بإقامة مناطق آمنة داخل العراق، تحت رعاية الأمم المتحدة وحمايتها، على أن يستقطع التمويل اللازم لها، من عائدات

* تعقيبا على خبر «رئيس قلم محكمة الحريري: لائحة الاتهام ستقدم قريبا جدا»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول سنرى في القريب العاجل الإشارات الأولى لمن يقف وراء اغتيال رفيق الحريري، والاغتيالات الأخرى التي وقعت في السنوات القليلة الماضية. وربما نعرف مدى تورط حزب الله في هذه القضايا،

* تعقيبا على خبر «الخارجية الأميركية: قيام استفتاء في أبيي في موعده غير ممكن»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول لعل هذا التصريح يحدث تغييرا في المواقف، في ظل الخلاف الكبير بين السياسيين السودانيين حول هذه المنطقة الغنية بالنفط، وهو خلاف مرتبط أساسا بأبعاد اقتصادية وجغرافية وعرقية.

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «أنا مندهش!»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الديمقراطية المستوردة من الغرب، لن تنفع في أرض قاحلة، وبشر ما يزالون خاضعين لتأثير عوامل الفرقة والتناحر وبعض المسؤولين الذين يحرمون الحداثة والفكر الحر، ويصمونهما بالبدع. الديمقراطية تحتاج أحرارا، فمتى

* تعقيبا على مقال آريان إبراهيم شوكت «الأمن المائي في استراتيجيات الحكومة العراقية القادمة»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول مما لا يعرفه كثيرون، أن البريطانيين شكلوا العراق من ثلاث ولايات عثمانية غير متجانسة، هي ولايات شهرزور الكردية، وبغداد السنية، والبصرة الشيعية. وهذه ليست بمصيبة،

* تعقيبا على مقال سلمان الدوسري «الخليج بلا مجلس!»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن مجلس التعاون بحاجة ماسة بالإضافة إلى ما طرحه الكاتب، إلى تشديد المواقف الخليجية ضد إيران، فإذا كانت دول الخليج تريد الوصول إلى هدفها المنشود، ينبغي عليها التركيز على الموقف الإيراني المتصاعد ضدها.

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أنهار من ذهب!»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول لقد دق الكاتب ناقوس الخطر محذرا مما ينتظر العرب والمسلمين من تشتت. وفي هذا المجال، أود التذكير بأسباب عدم غزو إسبانيا للبرازيل. فعندما اشتد التنافس بين الدولتين البحريتين إسبانيا والبرتغال في استعمار

* تعقيبا على مقال ديفيد برودر «أوباما يؤكد توسطه للطيف السياسي الأميركي»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الرئيس الأميركي باراك أوباما، رجل ذكي وهادئ، يتحرك بحذر شديد، ويرسم الأمور في مخيلته جيدا ثم يطلقها، بالإضافة إلى أنه متحدث جيد يمتلك أسلوبا خطابيا مقنعا. أما العراق، بلدي،

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «لا حول ولا قوة إلا بالله»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول، إنني مثل الكاتب أيضا، راسلت جميع الصحافيين في مصر. وكان ذلك يكلفني بعض الشيء، حيث كان طابع البريد بقرش مصري، في وقت كان ممكنا تأمين فطور الصباح به، كشراء ساندوتش فول أو فلافل مثلا. لكن للإنصاف،

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «وهذه إحدى نهايات الطغاة!»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن فشل العقائد والأفكار الشمولية، يكمن في هذا الشمول بالذات، بحيث تعد مثل تلك الأفكار، صالحة لكل مجتمع ولكل فرد فيه. وهذه مغالطة صريحة وخطأ ضار وخطير، يضاف إليه خطأ آخر لا يقل عنه خطورة وضررا،