الثلاثـاء 25 ربيـع الاول 1432 هـ 1 مارس 2011 العدد 11781  







بريـد القــراء

المالكي مخطئ مثل علاوي
> تعقيبا على خبر «حكومة المالكي تبحث عن (حلول سريعة) بعد (يوم الغضب) والسيستاني يحذر من تجاهل مطالب المتظاهرين»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن المالكي وعلاوي ارتكبا خطأين قاتلين. الأول تمسك برئاسة الوزراء وقدم تنازلات مهينة للحفاظ على السلطة، ونسي أن الشعب لن يحاسبه على فترة جديدة
وداعا صديقي معمر
> تعقيبا على خبر «عبد الرحمن شلقم.. صديق طفولة القذافي»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن شلقم ليس آخر العنقود في الكوكبة المحيطة بالزعامات التي تكبر ثم تبتعد إلى خارج دائرة الضوء المباشر في بلدانها. وقصة الرجل، لتداخلها والتعقيدات المحيطة بها، تشبه قصصا أخرى في العالم العربي، لكن يمكن
قطاع إنتاج فاسد
> تعقيبا على خبر «مصر: التحقيقات مع وزير الإعلام السابق تكشف عن مخالفات بشأن أجور طائلة لإعلاميين وفنانين»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن إهدار المال العام كان سمة أساسية في اتحاد الإذاعة والتلفزيون، وبالأخص قطاع الإنتاج. كان الصرف على المسلسلات والبرامج يتم ببذخ، مع العلم بأن من
عقلانية
> تعقيبا على خبر «قذاف الدم.. كاتم أسرار القذافي»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن الخطوة التي اتخذها أحمد قذاف الدم، بإعلان استقالته، هي خطوة كبيرة بلا شك، وجاءت بمثابة صدمة للبعض وأدت إلى ذهول البعض الآخر، لما لهذا الرجل من مكانة خاصة، وكاريزما وحضور وقبول، أكثر من أمثاله ممن يمثلون
اجتثاث المحاصصة والفساد
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «الاحتجاجات العراقية.. الإصلاح أو الفوضى»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، أقول: من المفيد الإشارة إلى أنه لا توجد طبقة سياسية تقود العراق حاليا، إنما هناك مجموعة من الأشخاص الذين تحالفوا مع دولة أجنبية معتدية، ولم يكن الثمن الاحتلال فقط وإنما تدمير العراق وتمزيقه
ثلاث ركائز شرعية في الأردن
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «إلا الأردن»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن في الأردن ثلاثة أطراف أساسية وأصيلة غير طارئة في نشأة هذه الدولة، لكل منها شرعيته، أولها العشائر البدوية الأردنية التي تعتبر نفسها من السكان الأصليين، وشرعيتها تأتي من حق الأرض. ثانيها الفلسطينيون من مواطني 1948
الاحتجاجات في الشرق والغرب
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لماذا تتندرون على القذافي؟»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن الأوضاع الخاطئة هي برميل بارود ينفجر في أي لحظة، بينما الأوضاع الصحيحة، كما في الدول الغربية، تستوعب كل أشكال الاحتجاج. ولو حدثت احتجاجات ما، يجري استبدال الحزب الحاكم بآخر في أسوأ الأحوال، ولو
منافقون بلا ضمائر
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لماذا تتندرون على القذافي؟»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن هناك مظاهرات شعبية عفوية، وهناك مظاهرات لمصلحة النظام، يخرجها النظام الحاكم متى شاء، ويحدد لها ما تقوله وما تهتف به، وواقعة الجمال والخيل في ميدان التحرير لا يمكن عزلها عن بلطجية النظام المصري.
ومسؤولية الشعوب أيضا
> تعقيبا على مقال علي سالم «نحن المصريين بحاجة إلى ليبيا الحرة»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن من الخطأ تحميل مسؤولية مصائب دولنا العربية للحكام فقط، فالشعوب تتحمل بدورها قسطا من مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع في غير منطقة وبلد، إذ ارتضى كثيرون السكوت على الوضع، بعد أن تم تدجينهم. ففي
ليبيا تستعيد حضارتها موحدة
> تعقيبا على مقال علي سالم «نحن المصريين بحاجة إلى ليبيا الحرة»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن ليبيا كانت واحدة وستظل كذلك. والليبيون يرفضون أي تدخل في شؤونهم ويرفضون إثارة النعرات من أي طرف كان. كم آلمنا نحن الليبيين موقف بعض المثقفين العرب من كتاب وصحافيين، ممن كانوا يمدحون سفاح
حلية اللغة تشكيلها
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «كلمة ونص للحاكم الجديد»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إنني أستغرب حقيقةً هذه المقولة «تبسيط النحو العربي» التي تتردد على بعض الألسن منذ دهر، والتي وقع فريستها حتى بعض القامات العربية الكبيرة مثل الراحل د. شوقي ضيف. ألا يرى الكاتب أن أبسط طريقة لتبسيط
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
أندية اللياقة البدنية تشجع الإنجليزيات على «هز الوسط» الشرقي