الخميـس 04 ربيـع الثانـى 1432 هـ 10 مارس 2011 العدد 11790  







بريـد القــراء

أنقذوا ليبيا.. من المرتزقة
> تعقيبا على خبر «ليبيا: المعارضة تستعد لحرب طويلة»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: إذا بدأ النظام الديكتاتوري في حرب أهلية فهي بداية النهاية لهذا النظام، النظام سقط دوليا وليست لديه شرعية واعتراف، وإنما مرتزقة يحركون الآلة الحربية، نتمنى من المعارضة الآن الطلب رسميا من الأمم المتحدة بتأمين
القذافي.. والهولنديون
> تعقيبا على خبر «الرأي العام الهولندي متخوف على مصير الجنود الثلاثة المحتجزين في ليبيا»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: كأنها هبة من السماء سقطت في يد القذافي! لم يكن يحلم بمثلها بل أقل منها بكثير، ورقة مساومة ذهبية أسقطها الهولنديون عليه في ساعاته الأخيرة، سيستفيد من خطأ صدام حسين في عام
لا بد من تكافؤ الفرص
> تعقيبا على خبر «الحكومة المغربية تطلق مبادرة غير مسبوقة لتوظيف حملة الدكتوراه والماجستير»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: التخلي عن الاختبارات الوظيفية يتعارض ومبدأ تكافؤ الفرص ويتعارض مع مبدأ إسناد الأمر لأهله، ولا يمكن إصلاح الإدارة الحكومية في المغرب وتوفير فرص التدريب والعمل والكسب
الحذر من بعض الجيران
> تعقيبا على خبر «الأمير نايف يلتقي سعد الحريري.. ويستعرض والسفير الإيراني آخر التطورات إقليميا ودوليا»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: نقول لحكومتنا إن الجارة إيران لم تعد جارة ملتزمة بحسن الجيرة ولغة العقل والمصالح المشتركة من خلال زيادة جرعة التحريض والدفع الثوري المزيف الذي تخصنا به
ليبيا.. ووجهة نظر الغرب
> تعقيبا على خبر «بعثة تقصي حقائق أوروبية تبدأ عملها اليوم في ليبيا»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: لأن ليبيا دولة نفطية سيكون تسلسل الأحداث فيها تماما كما حصل في العراق، أي تطويل أمد الحرب وفي النهاية لا غالب ولا مغلوب والنتيجة إضعاف ليبيا وربما تقسيمها، تلك هي وجهة نظر الغرب وسيتم التنفيذ،
هل هناك من يترحم على الظالمين
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أين رضا هلال؟»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: إذا كان في مصر عدد محدود من الأشخاص لا يُعرف عنهم شيء، فإن صدام أخفى عشرات الآلاف من العراقيين ليس فقط الصحافيين ولكن حتى الأطفال، والسؤال هل ما زال هناك من يترحم على الطغاة عديمي الضمير وأنظمتهم؟ د. شريف العراقي
لا بد من أخذ رأي الأغلبية
> تعقيبا على مقال سليمان جودة «ثورة على الثورة!»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: يجب أن تستثمر نتائج الثورة جيدا، وأن تؤدي الأهداف المرجوة منها لأبعد حدود، ولكن الملاحظ أن النتائج والثقافات لم تتغير كثيرا، فهناك مثلا اتجاه لدى البعض نحو توريث من نوع آخر، فهناك رئيس ومؤسس حزب معروف يسعى إلى
كثيرون.. من طالهم الظلم
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أين رضا هلال؟»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: أتمنى أن لا يكون هذا شرق أوسطنا الجديد الذي يلاحق فيه ثواره وشبابه اختفاء ونهب الدولارات وينسون البحث عن الأنفس والأرواح التي اختفت وهي تناضل وتسهم في إشعال ثوراتهم وإذكاء شعلتها، أتمنى أن لا ينسى (شيخنا الجليل
الطائفية والثورة
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «هل تكسر القبيلة موجة الثورة؟»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا أعلم لماذا فات على الأستاذ فندي أن يشير إلى العراق الحالي وتقسيماته القومية والطائفية والقبلية والصراع الدائر بينها في الاستحواذ على السلطة مما أدى إلى التخلف الإنمائي والخدمي وازدياد الهوة والريبة
العراق.. والبحث عن الديمقراطية
> تعقيبا على مقال تشارلز كروثمر «من بغداد إلى بنغازي»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: هذا الكلام المنطقي سوف لن يرضي الكثيرين الذين ينظرون إلى أمور العراق بعين طائفية فهم لا يقتنعون بالحكم في أي بلد إلا أن يكون الحاكم المطلق من طائفة النظام الرسمي العربي، نعم العراق يسير حثيثا نحو ديمقراطية
الفساد في كردستان
> تعقيبا على مقال فيان فاروق «مظاهرات كردستان.. ما ومن وراءها؟»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: الاحتجاجات التي تتحدث الكاتبة عنها لها أسباب أهم مما أشارت إليها، لعل أهمها هو الاستئثار العائلي لطالباني وبارزاني بالسلطة والنفوذ والاستحواذ على المال العام والإثراء الصاروخي والفساد، حيث أن
عواصف الثورات.. إلى أين؟
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «طواحين لا تحركها إلا رياح التغيير»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول: تقول الكاتبة إن السبب المباشر لهذه الثورات داخلي يتعلق بجمود الأنظمة الموروثة وابتعاد الحكام عن نبض الجماهير، واستبدادهم بالرأي، وتمترسهم بالقوالب السياسية.. إلى آخر الفقرة التوصيفية الرائعة،
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
لماذا يتمنون فوز النصر.. اليوم؟!
النصر والهلال بين العسل والعلقم!
آسيا من جديد !!