الثلاثـاء 16 ربيـع الثانـى 1432 هـ 22 مارس 2011 العدد 11802  







بريـد القــراء

اسألوا أهل العراق
* تعقيبا على خبر «سيف الإسلام القذافي لـ(الشرق الأوسط): الشعب الليبي هو من سيدفع الثمن.. ونتعرض لمؤامرة كبيرة»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: أؤيد ما قاله سيف الإسلام، المؤامرة كبيرة، واسألونا نحن أهل العراق عن أهل الغرب ومؤامراتهم، أعان الله ليبيا وأخرجها مما خطط لها، عسى الله أن يفرج
وهل من العدل ما تفعله؟
* تعقيبا على خبر «القذافي يكفر الثوار ويتوعد بالزحف على مصراتة وإسقاط بنغازي خلال ساعات»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: القذافي كفر الثوار قائلا إنهم لا يصومون ولا يصلون وليس لهم دين. ترى ما هو حكم من يقتل النساء والأطفال ويجوّع شعبه على مدى 42 عاما، ولم يزل يمارس ضده أبشع أنواع القتل
ساندوا إخوانكم في إيران
* تعقيبا على خبر «العراق: مسيرة شيعية لتأييد المتظاهرين في البحرين والمطالبة بسحب (درع الجزيرة)»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: هذه أوامر إيرانية لا يستطيع الأتباع إلا تنفيذها، فجماعة الصدر الذين لا يحلمون يوما بأن يكون حالهم يوازي 10 في المائة مما هو متوافر لشيعة البحرين، يتظاهرون وهم
من وراء تدمير اليمن؟
* تعقيبا على خبر «اليمن يعلن الطوارئ ويحظر حمل السلاح بعد مجزرة ضد محتجين في صنعاء»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: الأمن في اليمن بيد أسرة الرئيس، لذا لن يهتم بمن قتل أو نهب أو اغتصب، ما دام قصر الرئيس وكرسي الحكم ثابتا على أشلاء شعبه. في عهده أريقت الكثير من الدماء بسبب الكرسي، فمنذ
أين كانت المرجعية؟
* تعقيبا على خبر «قوات الأمن تفرق بالهراوات مظاهرات (جمعة المعتقلين) في بغداد والفلوجة»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الشعب العراقي أصبح واعيا تماما لما يجري، ولم يعد العراقيون يستمعون للأحاديث الطائفية. لذلك شاهدنا العراقيين يخرجون في مظاهرات صاخبة على الرغم من فتاوى المراجع الدينية
خطر التغيير السريع
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «في مصر: هل تحالف الجيش مع الإخوان؟»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: إنني لست مع تفسير الكاتب للأحداث، لكني لست ضده أيضا. وحسب فهمي، فأنا ضد التعديلات الدستورية لأنني مثله أقف إلى جانب الثورة. غير أن لدي هاجسا وإحساسا بأن التصويت بنعم هو ما سيحدث (وقد حدث
التعايش السلمي أفضل
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «ماذا تريد إيران من البحرين؟»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن كل ما تريده إيران هو الفتنة وتعميم ثقافة الموت وتصدير الإرهاب إلى عالمنا العربي. إن تماسك الأمة العربية وخاصة دول الخليج العربية، يثير غضب إيران، لأنها لا تستطيع أن تمرر مشاريعها في المنطقة
المشاركة أهم من النتيجة
* تعقيبا على مقال محمد مصطفى أبو شامة «استفتاء مصر.. ما أقدرش أقول (آه) وما أقدرش أقول (لأ)»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول: إنه اختيار صعب فعلا، إلا أنني أرى أن المشاركة في الاستفتاء هي في النهاية أهم من «نعم» أو «لا». فهذه هي أول انتخابات نزيهة تشهدها مصر، وهي استفتاء حقيقي تعتمد نتائجه
فخورون بملكنا وبلادنا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «من الملك إلى الشعب»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: نعم نقولها للملك عبد الله بن عبد العزيز، كم نحن فخورون بك لأنك تستحق ذلك، ولأنك تحب شعبك. لقد أثبت خادم الحرمين الشريفين للعالم أنه رجل السلام الأول، ورجل الإنسانية والمواقف المشرفة. لم يبق لنا إلا أن ندين
وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «من الملك إلى الشعب»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، قال إنه فخور بالشعب، فما عدت أدري من الأكثر فخرا بالآخر، الملك بشعبه أم الشعب بملكه؟ نحن فخورون بالملك، ونسأل الله أن يحفظه ويجعله ذخرا لشعبه ولجميع
هدوء يسبق العاصفة
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «لأجل قراءة جديدة.. في علاقة أميركا بالعالم الإسلامي»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: هناك فتنة بدأت تنتشر في المنطقة التي سادها نوع من الهدوء النسبي في المرحلة السابقة، وكان مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة، تبعتها فعلا توترات سياسية خطيرة، واختراقات
شباب العرب وطنهم واحد
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «قوات (درع الجزيرة) نسفت (خريطة الطريق) الإيرانية في الخليج»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: نعم لقد أربكت قيادة قوات «درع الجزيرة» إيران وحتى أميركا وحزب الله ومن يدور في فلكهم. هناك مثل يقول «أنا وأخي على ابن عمي وأنا وابن عمي على الغريب»، وفي كلتا الحالتين،
آن الأوان لنأخذ موقفا
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «تغيير النظام أم تغيير الشعب؟»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: السؤال هو كيف؟ ومن سيكون مسؤولا عن توفير الظروف المناسبة لدعم التعليم والنهضة الفكرية وحرية الرأي؟ آخذين في الاعتبار أن جل الأحزاب التي تحكم العراق اليوم وتمسك بزمام الأمور فيه، هي مجموعة من
سكتنا على إيران طويلا
* تعقيبا على مقال سلمان الدوسري «التحريض ضد السعودية»، المنشور بتاريخ 17 مارس (آذار) الحالي، أقول: صراحة «الحق يقع أولا وأخيرا علينا نحن العرب» تجاه النظام الإيراني وجماعته في البحرين وصولا للبنان، فقد تركنا الفرصة لنظام طهران ليمارس التحريض ضد السعودية، مع أننا كعرب نملك الكثير لتأديب النظام الإيراني
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
الحموات في لبنان يفقدن سلطتهن على «الكنّة»