> تعقيبا على خبر «اشتباكات في اللاذقية.. وإحراق مبنى حزب البعث في قرية طفس.. واستمرار المظاهرات في درعا»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن ثمة حقيقة غائبة عن البعض، وهي أن أكثر المعارضين للنظام، كانوا من بين أبناء الساحل السوري، أي من أبناء الطائفة العلوية. وكان الأسد قد وصل إلى السلطة