الاثنيـن 05 جمـادى الثانى 1432 هـ 9 مايو 2011 العدد 11850  







بريـد القــراء

هذه البساطة الأوبامية العظيمة
* تعقيبا على خبر «عائلة بن لادن معتقلة ومراسله أبو أحمد كشف مكانه»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: لقد لفت نظري في الصورة المنشورة، روعة البساطة والديمقراطية. انظر الكرسي الذي يجلس عليه أوباما، إنه ليس الأكبر، بينما جلس هو عليه من دون أن يتخذ وضعا معينا، واكتفى بأن جلس وسط الجميع وهم حوله،
حملة انتخابية مبكرة
* تعقيبا على خبر «عائلة بن لادن معتقلة ومراسله أبو أحمد كشف مكانه»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن ما شاهدناه وسمعناه هو جزء من الحملة الإعلامية للرئيس باراك أوباما، الذي ينوي الآن الترشح لولاية ثانية لرئاسة الولايات المتحدة. والحدث في رأيي ليس بهذا الحجم، لكن فبركة الدعاية الإعلامية
حتى لا يتحول قبره إلى مزار للإرهابيين
* تعقيبا على خبر «عائلة بن لادن معتقلة ومراسله أبو أحمد كشف مكانه»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: حسنا فعلت أميركا بإلقاء جثة بن لادن في البحر. الإرهابي المسؤول عن قتل آلاف الأبرياء لا ينبغي أن يتحول قبره إلى مزار للإرهابيين الآخرين. ثم ماذا عن آلاف الأبرياء الذين تحولت جثثهم إلى أشلاء
شيعة مصر
* تعقيبا على خبر «رئيس المجلس الأعلى لآل البيت بمصر: إيران ليست زعيمة الشيعة في العالم.. ونرفض التبشير»، المنشور بتاريخ 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: إذا كان ما قاله عن موقف عبد الناصر المساند للشيعة صحيحا، فذلك يؤكده موقف هيكل المساند هو الآخر للشيعة ولإيران. أما امتداحه وقفة عبد الناصر من الثورة الإيرانية
هل الغاية تبرر الوسيلة؟
* تعقيبا على خبر «سوريا: مجزرة جديدة.. واشتباك بين الجيش والأمن»، المنشور بتاريخ 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: كل طواغيت الأرض قديما وحديثا انتهجوا الشيطنة، بأن استعملوا الغاية في تبرير الوسيلة للوصول إلى أهدافهم، حتى لو كانت هذه الوسيلة غير شرعية وغير قانونية وغير أخلاقية. وعلى سبيل المثال لا الحصر
مصالحة أم مصالح حمساوية فتحاوية؟
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «سر عودة الحب للفلسطينيين»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن فتح وعباس أصبحا واجهة للسلطة الفلسطينية في رام الله، أما الإدارة الحقيقية ومن يمسك بمحركات القوة الفعلية فهو رئيس الحكومة سلام فياض ومجموعته المقبولة من الجانبين الإسرائيلي والأميركي. هناك
البوعزيزي رمز الحرية
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «انسوا.. وتذكروا!»، المنشور بتاريخ 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما أجمل ما قاله الكاتب في الجملة الأخيرة من المقال. نعم فلنتذكر البوعزيزي ما حيينا، فما أحوجنا نحن العرب إلى رمز كهذا في عصرنا هذا. أظن أن على معشر الإعلاميين العرب أن يرسخوا هذا في عقول الشباب والأجيال الصاعدة،
هل هذه هي إصلاحات؟!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. هل صدر البيان رقم واحد؟»، المنشور بتاريخ 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن ما يثير الدهشة هو الاهتمام الأميركي الزائد بمقتل بن لادن، بينما يقتل الرئيس السوري بشار الأسد ونظامه، ومن قبل أبوه، أضعاف ما قتل بن لادن، وسيبقى النظام السوري يقتل إلى آخر رصاصة بلا رحمة.
يبقى الجيش عدوا للنظام
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. هل صدر البيان رقم واحد؟»، المنشور بتاريخ 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: لقد انهار النظام وانتهى إلى الأبد، بعد أن وزع الأسلحة، وشكل الميليشيات، وأصبح أكبر مروج ومحرض على الفتنة الطائفية والعرقية والدينية. المؤسف أن الجيش السوري تعرض إلى أبشع أنواع التنكيل والإذلال
خطر الإخوان كبير
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «الكل صقور في عش الإخوان»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الإخوان المسلمين، يشكلون عباءة لكل التنظيمات والحركات الإسلامية الإرهابية، بدءا بهم وانتهاء بتنظيم القاعدة. لقد شاركوا في الثورة كقوة مضادة، للحيلولة دون تطورها نحو تحقيق أهدافها في الحرية والعدالة
كان ينبغي أن يموت
* تعقيبا على مقال آصف علي زرداري «باكستان قامت بما عليها»، المنشور بتاريخ 4 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن بن لادن استحق القتل، لما ارتكبه من جرائم ضد الإنسانية وضد الأبرياء. لقد أساء للإسلام أكثر مما أساء له أعداء الإسلام أنفسهم. وها نحن نتذكر دماء الأبرياء والضحايا في العالم شرقا وغربا ممن تسبب الإرهابي
بن لادن لم يستسلم
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «مكافحة الإرهاب لا تكون بـ(الأفلام الهوليوودية) الممنتجة بالاستفزاز»، المنشور بتاريخ 7 مايو (أيار) الحالي، أوضح أمرا مهما هو أن أميركا لم تشن الحرب بناء على خطاب بن لادن، إذ إن خطابه جاء بعد ساعات من بدء القصف الأميركي، وفيه أوحى بأنه وراء الأحداث. أما بالنسبة
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
دوري المظاليم الحقيقي!!
ثمن الشهرة والتألق؟؟
أسبوع الحسابات!
أليغري يفتح حقبة جديدة في تاريخ الميلان