الثلاثـاء 06 جمـادى الثانى 1432 هـ 10 مايو 2011 العدد 11851  







بريـد القــراء

معايير طهران العجيبة
> تعقيبا على خبر «السفير الإيراني في بيروت يصف المظاهرات في سوريا بـ(المؤامرة)»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: كان أفضل للسفير الإيراني أن يسكت بدلا من الإدلاء بتصريح كهذا. فاستمرار تدخل بلاده في الشؤون الداخلية للدول العربية، وتحليلاتهم لما يجري في هذه البلدان، تكشف كلها عن نوايا سيئة
حماس والنهاية السعيدة
> تعقيبا على خبر «لقاء مقبل بين فتح وحماس يبحث 3 قضايا في إطار تنفيذ المصالحة»، المنشور بتاريخ 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن المصالحة الفلسطينية التي تمت بين الفصائل تحتاج إلى دعم وحماية من أجل استمرارها، ومن أجل مواجهة أي ضغوط أو مواقف إسرائيلية من شأنها تعطيل المصالحة، وحرمان الفلسطينيين من إكمال
هل تتآمر تونس ضد الليبيين؟
> تعقيبا على خبر «سفينة تحمل 432 سيارة رباعية الدفع قادمة من سوريا إلى ليبيا في مرفأ تونسي»، المنشور بتاريخ 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: إذا مرت هذه الشحنة إلى ليبيا فإن تونس تعتبر متآمرة مع القذافي في قتل الشعب الليبي. للأسف إن الدول العربية، خصوصا المجاورة لليبيا، ما زالت لم تعترف بالمجلس الوطني، وتقيم
ماذا تفعل أيها المنكوب؟
> تعقيبا على خبر «صالح يصف المعارضين بـ(قطاع طرق) وهم يطالبون بمحاكمته»، المنشور بتاريخ 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الشعب اليمني مسكين فعلا، انتفخت أوداجه وتقطعت أنفاسه بسبب صراخ وصياح استمر قرابة الأربعة شهور عبر الساحات والميادين، واختلطت فيه أصوات الأطفال بأصوات الشباب والكهول، وامتزجت أصوات النساء
وهم «إسلاموي» خالص
> تعقيبا على خبر «إعلان (إخوان مصر) المنافسة في دوري الكرة يفجر سيل نكات»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الجماعات الإسلامية تحاول باستمرار أن تضفي على أنشطتها مواصفات الحداثة وجعلها «مودرن»، وذلك هربا من هاجس صفة الرجعية التي تطاردها على امتداد تاريخها الحزبي الطويل. أما الدافع لذلك
فرص صالح الضائعة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ماذا حدث لصالح؟»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: في كل لحظة تتكشف مراوغات الرئيس اليمني، علي عبد الله صالح، ويتكشف معها تهوره وتذاكيه. فما زال يرفض حتى الآن، كل أطواق النجاة التي مدت له، والتي توفر له مخارج مضمونة عربيا ودوليا، ما لم يتح مثلها لأي من
العناد أسوأ المخارج
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ماذا حدث لصالح؟»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الرئيس صالح، يكرر منذ مدة ليست بالقصيرة عدم رغبته في التجديد لنفسه في الرئاسة، وأنه يريد إتاحة الفرصة لدماء جديدة. الآن عندما جاءت الاستحقاقات تراجع وتنصل من كلامه، لكن التاريخ لا يعود إلى الوراء ولا
نظام في طريقه إلى الانهيار
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل يسقط نجاد قبلهم؟»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن سقوط نجاد ليس بهذه الأهمية للنظام الإيراني، لأنه كان صورة للمرشد الأعلى خامنئي، وهناك كثيرون على استعداد لتمثيل هذا الدور. وقد اتضح التلاعب بالانتخابات لصالح من يريده المرشد خامنئي، فالأمر له وليس لأصوات
دمشق بوابة سقوطهم
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل يسقط نجاد قبلهم؟»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنه مقال رائع وموضوعي، لكن في كل الأحوال، يجب أن يسقط نظام الأسد في سوريا في كل الظروف، لأنه مثل سرطان في جسد الأمة العربية لا يمكن علاجه. وفي حال سقوط هذا النظام، ستنكفئ إيران على عزلتها، وسيكون المالكي
كردستان.. ومصباح علاء الدين
> تعقيبا على مقال آزاد ورتي «كردستان.. بين تعنت المعارضة وتجاهل السلطة»، المنشور بتاريخ 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن حديثنا عن الديمقراطية بوصفها نموذجا للاقتداء به وتطبيقه، وغير ذلك من المواصفات التي نصبغها والآمال التي نعلقها عليها، حديث مضحك مبك. فعن أي ديمقراطية يتحدث الكاتب؟.. أم أنه اختار أن
البوعزيزي رمز الحرية
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «انسوا.. وتذكروا!»، المنشور بتاريخ 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما أجمل ما قاله الكاتب في الجملة الأخيرة من المقال. نعم فلنتذكر البوعزيزي ما حيينا، فما أحوجنا نحن العرب إلى رمز كهذا في عصرنا هذا. أظن أن على معشر الإعلاميين العرب أن يرسخوا هذا في عقول الشباب والأجيال الصاعدة،
الإعلام كوسيلة لغسل الهموم
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «القطار أو الوابور»، المنشور بتاريخ 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: عندما يتحول الواقع الممتع إلى مقبول، والمحتمل إلى حمل ثقيل، يتساءل صاحبه متى يضعه عن ظهره ويستريح؟ ويعانده الأجل، ويراوغه الأمل، وتتكاتف عليه الأحداث، فيهرول إلى أول منعطف يلوذ بالأكاذيب، يصوغها مرة في نكات
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
الملكة إليزابيث تستعد لاحتفالات اليوبيل الماسي بسلسلة من المعارض في قصر باكنغهام
كاظم الساهر سفيرا للنوايا الحسنة في العراق
متوسط عمر الأميركي في القرن التاسع عشر 45 عاما.. وبعد 130 سنة أصبح 72 عاما
سلطان بن سلمان: دول الخليج تتكئ على إرث حضاري عظيم.. هو مصدر وحدتها وترابطها
تعيين جوليا روبرتس سفيرة لمبادرة «مواقد الطهي النقية»
مارادونا في دبي قريبا
فنون ونجوم