بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مصر: أجواء (25 يناير) تعود لميدان التحرير ومئات الآلاف هدموا جدار الخوف في (جمعة الغضب)»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: لماذا يستنكر الرافضون لهذا اللقاء على المجتمعين رغبتهم في إبداء وجهات نظرهم وعرض ما يعن في نفوسهم من مخاوف على هذه الثورة التي حماها الجيش وأيدها

* تعقيبا على خبر «اليمن: الطيران يدخل المعركة.. وعشرات القتلى في مواجهات مع الحرس الجمهوري»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما نراه نحن الفئة الصامتة، التي لا تظهر إلا بالانتخابات، أن اليمن كي يستقيم مستقبله علينا احترام الدستور والقبول بانتخابات رئاسية مبكرة، فلا يمكن لفئة ترغب بالتغيير

* تعقيبا على خبر «3 معتقلين سابقين يروون تعرضهم للتعذيب في السجون السورية»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: عصابة الأسد تستعبد الشعب السوري، تذله وتهينه وتعذبه وتقتله شر قتلة، كل حاكم مستبد هو إنسان عادي تحول فجأة إلى مسيطر على الملايين من العبيد، إذا رفعوا رؤوسهم قام بقتلهم شر قتلة على

* تعقيبا على خبر «الشيخ يخضع لاستنطاق على التلفزيون السوري.. لـ(يعترف) بأنه أخطأ»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: هذا النظام يعتقد أنه يستطيع إركاع الناس وإعادتهم إلى شارع الإرهاب والمخابرات، كما حدث عام 1982.. لقد تغير الزمان، والشعب سيستمر بالمطالبة بالحق والحرية إلى أن تتحقق مطالبه..

* تعقيبا على خبر «السوريون يحرقون صور نصر الله»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: أنا وكثير من المغتربين السوريين أصبحنا نمشي مرفوعي الرأس فخورين بانتمائنا لسوريا الحبيبة منذ اندلاع الثورة الشبابية قبل شهرين؛ لأن العالم أجمع رأى بكل وضوح أن الشعب السوري شعب مثقف وواعٍ، وأن من لطخ صورته

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «عندما أحرق السوريون صور نصر الله»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: الشعب السوري ليس بالشعب المغفل.. حسن نصر الله، قتل الشعب السوري الذي وقف معه، ونفيه لقنص الشعب السوري في خطابه الأخير ومقارنته وسرده لهذا العمل الخائن هما تأكيد لهذا الطعن بالظهر وهذا العمل،

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «(الجزيرة) والطفل السوري المشوه»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما عرضته «الجزيرة» صحيح وليس مفبركا، سوريا بلادي، وأعرف تاريخ نظامها الدموي، مذبحة حماه قتل فيها 30 ألفا من السوريين الأبرياء جلهم من النساء والشيوخ والأطفال! ثم مذبحة تدمر؛ حيث قتل فيها 1000،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «عندما أحرق السوريون صور نصر الله»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: نفي حزب الله للتدخل هو إثبات للتدخلات الصارخة والدعم لنظام الأسد، فخدماته كبيرة وعملاؤه وجواسيسه من دعم القمع وتزويده بسلاح وميليشيات مرتزقة، بل تجاوز الأمر إلى خطف النازحين والهاربين السوريين

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «تخويف المسيحيين في سوريا»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: الأقلية المسيحية في الشرق الأوسط ضحية، سواء أكان النظام ديكتاتوريا أم ديمقراطيا؛ لأن النظام الديكتاتوري يستغلهم للمتاجرة بهم بأنه يحميهم من المتطرفين ويعمل على استدرار عطف الغرب لمساندة نظامه،

* تعقيبا على مقال سلمان الدوسري «عندما يقصف الرئيس قبيلته»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: القبائل في اليمن تداخلها معقَّد، فالرئيس من قبيلة همدان، وهي قبيلة كبيرة وعريقة، وتدخل مع قبيلة حاشد، لكنها لا تكون في الأخير قبيلة واحدة وشيخ قبيلة واحدا.. إذا كانت القبائل مع المعارضة، ولن نقول

* تعقيبا على مقال محمد مصطفى أبو شامة «أبو الفتوح يكرر حادثة السادات!»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: هل يصلح أبو الفتوح أن يكون رئيسا لجمهورية مصر العربية مع وجود 80 مليون شخص وجيش وأمن ومؤسسات وصناعة وتجارة وعلاقات دولية وعربية وشعبية؟ إن الصحافية الشابة أسقطت حظه القليل للوصول للرئاسة؛

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «مشاهد من الثورة»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أقول: أثني على اهتمامك بالثورة المصرية العظيمة، وأعتقد أن أكثر الذين يستحقون المواساة بالكلمة والمال والثأر من جلاديهم هم أولئك الذين فقدوا في مواجهة الطغيان والاستبداد أطرافا من أجسادهم أو أعزاء من ذوي قرباهم، أو