* تعقيبا على خبر «مصادر تركية: دعونا الأسد للتضحية بماهر ومخلوف.. وأعطيناه (كتيب) إصلاح»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: التاريخ يعيد نفسه! حافظ الأسد ورفعت الأسد، واليوم بشار الأسد وماهر الأسد، الخبث السياسي لا يملك أدنى إنسانية أو مصداقية! يجب اجتثاث هذا الحزب المجرم بكل أذرعه الفرعية،