بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مصادر: المحكمة الدولية ستتهم 5 من حزب الله في اغتيال الحريري»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا بد أن نعرف لماذا الآن وكيف كان في السابق أناس آخرون واليوم تغيروا أم هي لعبة أممية أميركية صهيونية، وإذا كان فيهم شريف واحد، لماذا الآن يصدرون مثل هكذا قرارات؟ وإذا كانت

* تعقيبا على خبر «إسرائيل تحذر من حرب بمبادرة من حزب الله لحماية نظام الأسد»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذه الحرب إذا وقعت فأهدافها الخبيثة هي «القضاء على الثورة السورية، وإنقاذ حكم بشار الأسد» بمعنى أن حزب الله سيشن حربا في ظاهرها ضد إسرائيل وفي باطنها ضد الشعب السوري، لذا ينبغي

* تعقيبا على خبر «المهاجرون العرب في أميركا يلجأون لـ(ستاربكس) سعيا وراء أخبار أوطانهم»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: «ستاربكس» من الشركات التي تتبجح بتخصيص جزء من عائداتها للجيش الإسرائيلي هي والعديد من الشركات الموجودة بقوة ليس بالغرب فقط بل ببعض الدول العربية وحان الوقت لتقوم

* تعقيبا على خبر «مصدر قريب من الرئيس اليمني: صالح يتعافى وسيعود قريبا لنقل السلطة»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نعلم أن الحالة الصحية للرئيس اليمني قد أصبحت مطمئنة لهذه الفترة، ولكن ما زال الخوف هو الذي يشغل بال الكثير من الشعب اليمني، فهل سيوافق على انتقال السلطة بشكل سلمي، دون

* تعقيبا على خبر «اللقاء التشاوري للمعارضة السورية في دمشق يثير عاصفة انتقادات»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذا النظام الجبان يبتدع وسائل قذرة كل يوم لقد شاهدنا والد الطفل حمزة الخطيب يبرئ أجهزة الأمن من دمه وشاهدنا الشيخ أحمد صياصنة أمام المسجد العمري في درعا والذي قتل أحد أولاده

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مكيدة في ميدان التحرير»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: فعلا «الإخوان» يلعبون السياسة كلعبة الشطرنج، ومشكلة هذه اللعبة أن الفوز فيها لصاحب الخبرة الطويلة والنظرة العميقة وهذا ما يفتقده معظم الأحزاب اليوم، والتي كانت معارضة لمبارك من قبل، أرى أن

* تعقيبا على مقال حمد الماجد «شكرا سوريا.. فضحتِ حزب الله»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من الطبيعي أن يزمجر حسن نصر الله ويهتف لصالح النظام القمعي السوري ضد شعبه، من منظوره الطائفي يرى أنه من حق بشار وزمرته سحق شعبه متى ما أراد فهو إرث ورثه عن والده بمباركة حزب البعث، إن خوف السيد

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية وقيادة المرأة.. مرة أخرى»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نشكر لك نقلك للحقيقة بشفافية ورغم أني امرأة وأشعر بالقلق عند مغادرة السائق لاحتياجي لمواعيد والدتي بالمستشفى ولست الوحيدة في الاحتياج إلا أنني وزميلاتي نفيدك بأننا لن نشارك فيما به ضرر

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية وقيادة المرأة.. مرة أخرى»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: القيادة حق للمرأة مثل ما هي حق للرجل، لكن العادات والتقاليد بالمملكة وعدم اهتمام المرأة بهذا الطلب منذ القدم وحتى الآن هو الذي سبب ذلك، وليس الحرام والحلال. وأنا أعتقد جازما لو أن الدولة

* تعقيبا على مقال سلمان الدوسري «لا لقيادة المرأة!»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أن تطالب مجموعة من مؤيدي قيادة المرأة السعودية وزيرة الخارجية الأميركية بأن تضغط من أجل أن تسمح سلطات بلادهم بقيادة المرأة السيارة أمر يدعو للغرابة والدهشة فهو تصرف غير منطقي وغير مبرر ومثل هذه الأمور

* تعقيبا على مقال سليمان جودة «الإنسان.. أولا!»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: السياسة هي علم وفن حكم المجتمعات الإنسانية، موضوعها الإنسان في جميع تحركاتها، وانتقالها من حالة إلى حالة ومن موقع إلى آخر، ومن هنا ندرك أنّ كاتبنا أراد أن يذكّرنا إن نفعت الذكرى، بأنّ الإنسان هو المحور

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «في مصر يغطون الشمس بغربال»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: البعض لديه مشكلة أحيانا مع الأفكار والثقافات! فالزمن يتغير والأجيال تتبدل والأفكار تتمحور وليس بعيدا وشيء وارد جدا أن يُؤتى بعد عشرين أو ثلاثين سنة بحبيب العدلي والذي يُطالبون بإعدامه واعتدي بالأمس