بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مردوخ: لست مسؤولا.. وبعض الأفراد خانوني.. وخانوا الآخرين»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إجابات مردوخ وإن لم تقنع، فهي كانت بمثابة رمي كرة الثلج في ميدان من خانوه، وهو لم يعط أسماء ولا عناوين، وهذا من شأنه أن يعقد إجراءات التحقيق ويجعلها لهثا وراء كرة تفرخ في طريقها

* تعقيبا على خبر «الغنوشي يرفض تلميحات تربط بين (النهضة) والانفلات الأمني في تونس»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نسخة طبق الأصل مما حدث في جارتكم الجزائر خلال فترة التسعينات من القرن الماضي، حيث ألصقت كل التهم بـ(أصحاب اللحى) ومورس في حقهم كل ظروف التنكيل والتعذيب والنفي إلى مجاهل

* تعقيبا على خبر «جنود سوريون يجتازون الحدود إلى داخل لبنان ويطلقون النار باتجاه المنازل»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: حكاية التدخل السوري في لبنان تحت أنظار وأسماع الحكومة اللبنانية لتصفية معارضين لها، يذكرني بالتدخل الإيراني في العراق تحت أنظار الحكومة العراقية وتصفية بعض الأكراد،

* تعقيبا على خبر «(العفو الدولية) تدعو الحكومة العراقية لوقف تنفيذ أحكام الإعدام بحق مسؤولين من حقبة صدام»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نعم على الحكومة العراقية ذات الحكم الفيدرالي التعددي الديمقراطي، أن تلغي أحكام الإعدام من قوانينها الجنائية ومن الدستور برمته كي تثبت لدول المنطقة

* تعقيبا على خبر «13 قتيلا بحمص في يومين.. وناشطون يتهمون مخربين من خارج المدينة بتحريض الأهالي»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: النظام السوري خلال 4 أشهر من احتلاله لكل المدن السورية من قبل الشبيحة والمافيات المخابراتية والجيش، استخدم تقريبا كل أوراقه من أجل تدمير الشعب السوري العظيم

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الغزل السوري الإسرائيلي!»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: عداوة هذا النظام لإسرائيل لم تتجاوز في يوم من الأيام الحناجر، وبعض الكلمات، وتبني قضية فلسطين العادلة كانت بالنسبة لهذا النظام البعثي مجرد تجارة لابتزاز العرب، ولكن عندما سقط قناع العروبة عن وجه

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «في شأن الذي يجري في المحروسة!»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: بالفعل، توصيف دقيق للحالة المصرية، وجوهر القضية يتمثل في إيجاد الصيغة التوافقية التي تبني جسورا من الثقة بين جميع الأطراف وتزيل حالة التوتر الراهنة! أخطر ما في الأمر أن يصبح التوتر لدى قناعات

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الغزل السوري الإسرائيلي!»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الحفرة التي حفرها النظام السوري لنفسه مع سبق الإصرار لن تنجيه من الغرق، فاعترافه اليوم بحدود 1967 لن يقوي من مركزه تجاه إسرائيل، حتى ولو تم اعترافه بإسرائيل وتنازلت له عن الجولان رسميا، ووثائقيا

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «مصر: علمانية تركيا أم راديكالية باكستان؟!»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هناك بعض النقاط على مقالك، خصوصا أنك تقول إن مصر لا تملك المؤهلات الاجتماعية والعلمية، بالعكس والكل يعلم ذلك تملك أفضل ثروة بشرية عربية ومليئة بالعلماء في شتى المجالات، علماء في

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «23 أم 25؟»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الإشارات القادمة من المجلس العسكري ليست تامة الوضوح بحيث يمكن القول بضمير مستريح إنهم لا يرون في 25 يناير إلا حركة لتصحيح مسار نظام يوليو بعدما كان قد اتجه لتوريث الحكم ومزج الثروة بالسلطة وضرب الوضع الاجتماعي في

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ممسحة عمه»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أسوأ بخيل هو الذي يبخل على نفسه، فالإنسان الذي يمنع نفسه من التمتع بأطايب الحياة لا يكون إنسانا سويا على الإطلاق، وقد عرفت العديد من هؤلاء ولهم صفة مشتركة وهو تبرير أفعالهم التي تنم عن بخلهم، ودائما يكون التبرير

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «عندما تفقد الصحافة أخلاقها»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: في أحد الأشرطة الصوتية، قال القذافي بالحرف الواحد: «أنا أسكن في مكان لا تستطيعون الوصول إليه وقتلي فيه، إنني أسكن في قلوب الملايين». ما حصل أن اثنتين على الأقل من قنواتنا الإخبارية الشهيرة اكتفتا