الاثنيـن 28 رمضـان 1432 هـ 29 اغسطس 2011 العدد 11962  







بريـد القــراء

جزاكم الله كل الخير
> تعقيبا على خبر «عشرات الآلاف يتظاهرون في جمعة (الصبر والثبات).. والأمن يرد بإطلاق الرصاص الحي»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: جزاهم الله خيرا قادة البلاد هم القدوة لنا في المسارعة لفعل الخيرات «فإنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم» (حديث شريف)، والمواطنون هبوا لتلبية النداء من خادم الحرمين لنجدة
من الخريف العربي إلى الصراع العربي!
> تعقيبا على خبر «حماه تصعد.. والبنك المركزي السوري: شدوا الأحزمة»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ان الكثير من التحليلات السياسية شرحت ووضحت، قدر المستطاع، أسباب ما حدث في منطقة الشرق الأوسط من ثورات عربية في توقيت فيه الكثير من تلك الاعتبارات والعوامل التي ساعدت في ذلك، فإن هناك، بلا شك،
لن يحكم العقيد ليبيا من جديد!
> تعقيبا على خبر «الاتحاد الأفريقي يرفض الاعتراف بشرعية المجلس الوطني الانتقالي»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الاتحاد الأفريقي يرفض الاعتراف بشرعية المجلس الوطني الانتقالي.. هكذا جاء العنوان غريبا بالنسبة للقارئ المتعاطف مع الثورة الليبية، لكن هل موقف الاتحاد الأفريقي من المجلس منطقي؟
دموية.. دموية!
> تعقيبا على خبر «عشرات الآلاف يتظاهرون في جمعة (الصبر والثبات).. والأمن يرد بإطلاق الرصاص الحي»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كفى قتلا واغتيالات وتقطيعا لأجساد الأطفال وقطع الاتصالات.. كفى كذبا باسم المقاومة. لا نريد من بشار ولا نصر الله أن يحررا فلسطين، بل نريد أن تتحرر منهما الأمة.
مسلسل الأكاذيب
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «نظام دمشق: من اللوزي إلى فرزات!»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أكاذيب النظام السوري تافهة ولا يصدقها حتى منافقو النظام أنفسهم، فما عادت شعارات المقاومة والصمود التي تمزقت وبهتت من كثرة استعمالها سوى قنابل صوتية نشاز اقتبسها أيضا حليفهم الاستراتيجي في
النظام الجزائري والقذافي
* تعقيبا على خبر «عشرات الآلاف يتظاهرون في جمعة (الصبر والثبات).. والأمن يرد بإطلاق الرصاص الحي»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إذا كان النظام الجزائري يؤيد نظام القذافي. فهو بأسلوبه هذا يدفع شعبه إلى التململ وإلى ركوب طريق الثورة ضده، وهذا خطأ استراتيجي؛ لأن الشعب الجزائري يقف مع الشعب
في انتظار الزميل الرابع!
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد يقول إنها أزمة أخلاقية!»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: بشار الأسد يعيش بعيدا عن الواقع السوري؛ فهو لا يعرفه ولا يمكن أن يعرفه؛ فهو يعيش في برج عال، يرى شعبه ذرات من الرمال تحركها رياح أجنبية مندسة. الديكتاتوريون أمثال بشار والقذافي ومبارك وغيرهم يرون
سبحانه قادر على كل شيء
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد يقول إنها أزمة أخلاقية!»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أغرق الله فرعون حينما قال «أنا ربكم الأعلى»، وما دامت الأمور قد وصلت في سوريا إلى هذا الحد، حد التطاول على الذات الإلهية، فنبشركم بأن النظام الأسدي البعثي قاب قوسين أو أدنى من النهاية. وسوف ينتصر
ضربتان في الرأس توجعان!
> تعقيبا على مقال باسم الجسر «تسخين النزاع العربي ـ الإسرائيلي لإنقاذ النظام السوري»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: مقال قيم وصريح ويضع النقاط على الحروف. أعتقد أن المجلس العaسكري في مصر سيواجه أزمة جديدة اسمها «العلاقات مع إسرائيل» فهناك ـ في مصر ـ للأسف أبواق كثيرة تعمل ليل نهار لصالح
«ارحل».. شعار المرحلة!
> تعقيبا على مقال منذر خدام «العالم يحاصر النظام السوري»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لم يعد أمام الأسد إلا الرحيل، ولا مجال للإصلاح بعد إراقة الدماء. كيف لأهالي الشهداء أن يطيب لهم العيش بظل حكومة قتلت أبناءهم وعذبت ونكلت وشردت وسرقت ما شاء لأجهزتها الأمنية أن تمتد إليه أيديها؟ وعن مواقف
إن فرج الله قريب
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «نظام التصفيات الأخيرة!»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أهذا هو الجيش المسمى حماة الديار؟ الأسد في النزع الأخير، شاء أم أبى، وبشائر النصر تزداد. وباب العزيزية يبرز في المشهد ليعلم المؤمنون بالحرية أن فرج الله قريب. نتمنى الاستمرار في فضح النظام السوري ليعلم
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
نيوزيلندا تودع البطريق الإمبراطوري «هابي فيت»
الإعصار «نانمادول» يودي بحياة 13 شخصا في الفلبين
خبراء الأمن يحذرون من مخاطر التسوق الإلكتروني
موسكو تضرب الرقم القياسي في الإجازات وأيام الراحة
ضبط كمية من المخدرات في مطار أربيل متجهة الى هولندا