الثلاثـاء 25 ذو الحجـة 1432 هـ 22 نوفمبر 2011 العدد 12047  







بريـد القــراء

الاعتقال ليس النهاية
* تعقيبا على خبر «اعتقال سيف الإسلام قبل هروبه للنيجر ومبايعته زعيما للمعارضة ضد الثوار» المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: اعتقال سيف الإسلام لا يعني نهاية متاعب الليبيين، والطريقة والكيفية التي تم بها الإعلان عن اعتقاله وسط صيحات التهليل بينما قال المتحدث الذي أعلن عن عملية الاعتقال
مزرعة البلطجة
* تعقيبا على خبر «مصر: إسلاميون يتحدون السلطات برفع شعارات محظورة في العمل السياسي» المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الآن سيربي البلطجة لحاهم ويلبسون ملابسهم وسيضربون هنا وهناك ويضيع الحابل بالنابل وتكون فوضى أمنية ليس لها مثيل.. وسنسميها صدام الأحزاب والجماعات التي لن تنتهي إلا
لا للفوضى
* تعقيبا على خبر «من يمثل ميدان التحرير في برلمان الثورة؟» المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: للأسف، المصريون يتجهون إلى إسقاط دولة مصر وتفتيتها وإجهاض دورها الريادي في العالم العربي والإقليمي. لماذا هذه الفوضى؟ لماذا الإصرار على جعل الدولة في حال فوضى مستمرة؟ لماذا لا يتم انتظار
زيارة موفقة لأوباما
* تعقيبا على خبر «أوباما وجياباو يجريان مباحثات (صريحة) حول بحر الصين الجنوبي» المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: زيارة موفقة للرئيس باراك أوباما ومباحثات شديدة الأهمية في ما يتعلق بمستقبل التعاون وحل القضايا المتعلقة بالأمن البحري، خصوصا في بحر الصين الجنوبي. فتح هذه الملفات بصراحة
نصيحة للمصريين
* تعقيبا على خبر «صدامات في ميدان التحرير وهتافات ضد (الإخوان) والمجلس العسكري» المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إلى إخواني المصريين، كونوا حذرين من وقوع حكم بيد الإسلاميين، حيث سيقضون على الحياة ويهلكون الشعب المصري لأنهم يؤمنون بالديمقراطية لحين تسلم السلطة، ومن ثم سيكون إبعادهم
الشرق الأوسط والتطورات المتلاحقة
* تعقيبا على خبر «نهاية دامية للمهلة العربية.. ودمشق تسأل: ماذا تقصدون بالشبيحة؟» المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الكثير من الأحداث السياسية التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط لم تكن بمثل هذا الحال من قبل، حيث ان الشعوب استيقظت على هذه الزلازل التي تهز الأنظمة العربية وتسقطها، وتسير
إزاحة الديكتاتور
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا والصدر العاري!»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هذا النظام المتعجرف كتب نهايته بيده بسبب ارتكاب حماقات لا يرتكبها عاقل، ومن أهم حماقاته: إنكاره لوجود احتجاجات شعبية سلمية بلغ بها السأم مداه من بطش النظام، وصفه للمحتجين السلميين بأنهم عصابات
تسونامي الربيع العربي
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا والصدر العاري!»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: موجة التسونامي التي تعصف بالأنظمة السياسية المهترئة في منطقتنا العربية مستمرة، وهي وبكل تأكيد واقعية ستزيل النظام السوري لا محالة، ربما بالتزامن مع اليمن وربما بعده بقليل. لذلك فإن أفضل تعليق
النصر للكثرة لا للشجاعة
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «المراهنة على الحصان الخاسر»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: النصر للكثرة لا للشجاعة. مهما كان نجاد أشجع فإن نتنياهو يجمع تحالفا دوليا عريضا لضرب إيران، في حين أن إيران محاطة بأعدائها من كل مكان ولا صديق لها إلا جوقة المنبوذين في كل مكان ولا وزن
معادلات عراقية معقدة
* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «الأقلمة في العراق: مشروع حل أم مشكلة جديدة؟»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الحركة الإقليمية للمحافظات في صلاح الدين والانبهار والموصل ما كانت لتحدث لولا سوء توزيع الصلاحيات والموارد المالية وارتباط نمو المحافظات على ما يجود به الوزير المعني،
التفاؤل والتشاؤم على خط واحد
* تعقيبا على مقال علي سالم «التفاؤل بغير معطيات هو البلاهة بعينها»، المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مثلما أنّ اليقين يسبقه الشك، فإن التفاؤل لا بد أن يسبقه التشاؤم، فلا يقين دون شك ولا تفاؤل دون تشاؤم، وهذا ما يذكّرني بكتاب الدكتور مصطفى محمود الذي أصدره منذ عشرات السنين، وعنوانه
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
الاعتقال ليس النهاية
مزرعة البلطجة
لا للفوضى
زيارة موفقة لأوباما
نصيحة للمصريين
الشرق الأوسط والتطورات المتلاحقة
إزاحة الديكتاتور
تسونامي الربيع العربي
النصر للكثرة لا للشجاعة
معادلات عراقية معقدة