* تعقيبا على خبر «رئيس جنوب السودان يزور إسرائيل لمساعدة نتنياهو على التخلص من اللاجئين السودانيين»، المنشور بتاريخ 14 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: في ظل الدولة القومية السابقة لم يكن ذلك متاحا لهذا الشخص أو أي مواطن سوداني، لكن الأمر مختلف اليوم، وهم أحرار في ما يفعلون. لكن تبقى قضية اللاجئين