بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «انشقاقات في سوريا.. وبان يدعو مجلس الأمن للتصدي»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: انشقاقات الموالين للنظام تدل على أن الأمور ذاهبة إلى الانهيار، ممارسات النظام السوري تدل على ذلك بشكل واضح، نظام يترنح ويتلفظ أنفاسه الأخيرة، لكن ما ينفذه هو مبدأ الأنظمة الديكتاتورية

* تعقيبا على خبر «السودان وجنوب السودان يبدآن اليوم مفاوضات حول النفط وسط توترات بين الدولتين»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: المشكلة الأساسية في عدم الوصول إلى حلول للقضايا العالقة ما بين السودان ودولة جنوب السودان هي وجود باقان أموم في أي تفاوض، لقد حقق البشير للجنوبيين ما

* تعقيبا على خبر «شيخ مشايخ قبيلة البكارة السورية يلجأ إلى تركيا بعد رحلة اعتقال و(اضطهاد سياسي)»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: تعودنا على نظريه المؤامرة، لذلك نحشى من أن يتحول البشير لحصان طروادة، فالمعارضة السورية ليست في أفضل حالاتها أو إن التحاق نواف البشير بالمعارضة ليس

* تعقيبا على خبر «نتنياهو يهاجم عريقات.. وموفاز: لدينا رئيس حكومة كذاب»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ليس اكتشافا من موفاز أن نتنياهو يكذب ويتلون ويغير الخطوط! مفاوضات عمان الاستكشافية تقوم على الأمن والحدود وتتناسى القضايا الكبرى (القدس واللاجئين) التي فشلنا في بحثها بمدريد،

* تعقيبا على خبر «اليمن: (القاعدة) تعلن (إمارة رداع الإسلامية).. وعشرات القتلى في معارك الحوثيين والقبائل»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: وهل إعلان منطقة ما في أي بلد إسلامي إمارة إسلامية يستدعي الاستيلاء على إدارة أمن المديرية والسجن المركزي وإطلاق السجناء والمجرمين؟ وقتل الجنود

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «المعارضة السورية ليست مشتتة»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: دعوات توحيد الموقف بالنسبة للمعارضة هي بمثابة تبرير الموقف المتخاذل عربيا وعالميا، المواقف العالمية لا تزال تضغط عليها إسرائيل حماية لشريكهم وحامي حدودهم، والمواقف العربية تتناسب مع الواقع

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «امنحوه الحصانة»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: منح حصانة لأي مسؤول قتل شعبه أو سرق شعبه أو عذبهم معناه ببساطة أن يتم منح حصانة لجميع المسؤولين الذين كانوا يمارسون هذا النهج، وهذا يؤدي بدوره إلى فقد الثقة بين الشعوب وأيضا سوف نجد من يمارس نفس النهج

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «المعارضة السورية ليست مشتتة»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لم يعترف أحد بالمجلس الوطني كأكبر ممثل للمعارضة السورية، بسبب أنها للآن ترفض إعطاء ضمانات بأن الوضع في الجولان سيستمر على هدوئه والمحافظة على التفاهمات والتطمينات التي كانت بين حافظ الأسد

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ثورة على ماذا؟»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: في الحقيقة إن ثورات الربيع العربي وما أفرزته من مشهد سياسي جديد سيستتبع بالضرورة تغييرا في عدة اتجاهات من بينها الإعلامي والفكري، حيث من الطبيعي جدا، بل والموضوعي والمنصف، أن تتغير أو على الأقل

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «المتغيرات التي حولت بشار إلى شمشون»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا بد أن الطريقة التي انتهى إليها القذافي حين رأى العالم كيف تحول لسانه السليط إلى توسل! أصبح هاجسا ما زال يتكرر وفي كل لحظة أمام الرئيس السوري، لذلك فإن «خيار شمشون» غير مستبعد

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «انسحاب البرادعي مثل تنحي مبارك!»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ليس هناك تشابه بين انسحاب البرادعي وتنحي مبارك؟ لأن تنحي مبارك جاء بطلب من كل شعب مصر ومليونية ميدان التحرير، الشعب يريد إسقاط النظام، إنها ثورة شعب كتمت أنفاسه 30 سنة وأصبح عبدا يضرب