بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «سوريا: المعركة تشتعل على الأرض.. وروسيا تتراجع عن موقفها»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: اختلاف المواقف في القضايا الدولية نابع من اختلاف المصالح، وروسيا مثل غيرها من الدول ليست مستعدة للتفريط في نصيبها، لأن ذلك ببساطة يمس مصالحها العليا، على عكس الجانب العربي الذي

* تعقيبا على خبر «السفير الإيراني في بيروت: سنرد بـ11 ألف صاروخ على أهداف أميركية وإسرائيلية إذا تعرضنا لهجوم»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: إيران لن ترد ولا بصاروخ واحد، فهم يعلمون قبل غيرهم أن الرد يعني دمار إيران وخرابها ونهاية نظامها من دون رجعة، وأن إيران لن تقوم لها قائمة بعده.

* تعقيبا على خبر «3 مسؤولين في الاستخبارات الأميركية: الدائرة المقربة من الأسد تؤمن بأن ترك السلطة يعني الموت»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: اختراق الطائرات الإسرائيلية المجال الجوي السوري أكثر من مرة لا يدل على أن هناك خوفا من الدفاع الجوي السوري، مثلما تهدف هذه التسريبات إلى ترسيخ القناعة

* تعقيبا على خبر «منظمات حقوقية تتقدم ببلاغات ضد وزراء مصريين للتشهير بالنشطاء في قضية (التمويل الأجنبي)»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: ستظل باقية قضية التمويل الأجنبي لمنظمات المجتمع المدني الذي هو عمل غير مدني بل عمل مخابراتي بحت، على الرغم مما تقوم به المنظمات الحقوقية المصرية للدفاع

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «ألهذا الحد وصلنا؟»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: ليس بغريب ما يقوله بعض حكامنا العرب سابقا ولاحقا من التصريحات الرنانة بتغيير الحال إلى أحسن حال، ولكن جرب الناس وعرفوا أنه مجرد كلام يقال وليس هناك تطبيق على أرض الواقع، بينما الغربي ينفذ ما يقول وإذا

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «امتحان الحكم الإخواني»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا «الإخوان» ولا أي فصيل أو حزب آخر يستطيع أن يخرج مصر مما هي فيه اليوم إلا بمعجزة، وفاتت أيام المعجزات، وفشل الإخوان في الحكم ليس ببعيد، فهي فترة يجربون فيها حظوظهم وآمالهم، والتجربة خير برهان،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الآن.. اجلسوا مع الروس»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: المفاوضات السياسية كالتجارة؛ مساومات ومزايدات ثم الاتفاق على حلول في منتصف الطريق بين المتضادات، ولذلك لا بد من أن تتوفر لدى المفاوض الخبرة والحنكة السياسية وتفهم موقع المقابل واحتياجاته، قبل الاتفاق

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الآن.. اجلسوا مع الروس»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: ليس من مصلحة أميركا، ولا فرنسا، المغامرة بالولوج في مستنقع مجهول ورئيساهما يخوضان الانتخابات من أجل ولاية ثانية. أما الدول الغربية الأخرى، فلن تفعل شيئا ضد سوريا الأسد إلا تحت غطاء أميركي. وبذلك يتضح

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هذه الجولة كسبها الأسد!»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: اللجوء إلى مجلس الأمن لن يساعد الشعب السوري كثيرا، فالمعركة في حقيقتها متشعبة الأطراف، ومن بيدهم حق «الفيتو» شركاء فيها وليسوا محايدين، ونحن للأسف لم نستخدم أهم أسلحتنا فيها بكامل طاقتها، ألا

* تعقيبا على مقال علي سالم «الرجل الذي فقد أنفه وحزبه ومقعده النيابي»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: ما يثير الارتياب في حوادث الاعتداء هو أن الداخلية أعلنت القبض على معتدين لا وجود لهم في حالة النائب، وأن معتديا على المرشح أبو الفتوح قد سلم نفسه مع أنهم أعلنوا القبض عليه قبلها بأربعة

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الثورة لم تحدث»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: الثورة لم تحدث، لأنها ثورة إزاحة لا تثبيت.. لأنها ثورة إسقاط لا بناء.. ثورة إعلام لا واقع.. ثورة تملؤها الأكاذيب.. لا يوجد دليل واحد إلى الآن، لأنها ثورة مليئة بالإسقاطات لا مواجهات مع الذات.. لأنها ثورة ديكتاتورية