بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «إيران تحذر من أي تدخل في سوريا.. وتقترح أن تكون طرفا»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا حاجة لصالحي أن يؤكد موقفه من نظام بشار الأسد ويقترح أن يكون طرفا في التسوية السياسية، لأنه نفس موقف بلاده من دعم نوري المالكي في العراق والحوثيين في اليمن وحسن نصر الله في لبنان

* تعقيبا على خبر «إيران تحذر من أي تدخل في سوريا.. وتقترح أن تكون طرفا»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: القلق وحده لا يكفي والتصريحات النارية حول سوريا وإيران التي تراوح مكانها منذ فترة طويلة لن تجدي نفعا، وهذا ما يعرفه فيلتمان وهو يدرك أنه لن يكون هنالك تدخل عسكري أميركي لا في إيران

* تعقيبا على خبر «اختطاف نائب القنصل السعودي لدى اليمن»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: حفظ الله المملكة العربية السعودية وجلالة الملك والإخوة سفراء خادم الحرمين الشريفين.. هكذا المملكة تدفع دائما ثمن مواقفها الجريئة والأخوية في سبيل استقرار المنطقة، فبالأمس اختطاف ناقلات البترول، وكذلك

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الملجأ الأخير للأوغاد»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: حصول سكان جبل طارق على الحكم الذاتي هم وسكان ويلز وسكان اسكوتلندا، ليس مرتبطا بالحقوق اللغوية للسكان الأصليين أو بنموذج أميركا لنيل استقلالها عن إنجلترا، بل أتى في سياق سياسة ترشيد الإدارة الحكومية

* تعقيبا على مقال زاهي حواس «جنون اسمه الفراعنة»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: الدكتور زاهي حواس، مصداقا لكلامه الذي ينفي فيه وجود شيء اسمه «لعنة الفراعنة» والقصة الطريفة التي رواها لنا والتي جاءت على لسان السيدة لورين أرمسترونغ من مدينة نيويورك في خطابها الذي أرسلته إليه تشكو ما حدث

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الأسد في بابا عمرو!»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: عار على الجامعة التي لم يعد لها مصداقية، أن تكون هي وروسيا وإيران وحزب الله في لبنان على نفس الصف، من دون أن يتألم من يسمى بأمينها، لما يتعرض له الشعب السوري الأبي على أيدي القتلة المجرمين. نعم،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «خدعة الأسد الجديدة»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: أعتقد أن مبادرة أنان فعلا هي الفرصة الأخيرة، ولا بد من مجاراة الأسد قليلا، لتتوقف الدماء لأن الثمن الذي يدفعه الشعب السوري الآن غال جدا لا يساويه ديمقراطية ولا حرية، يجب أن يكون هناك مراقبون دوليون لضمان

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «خدعة الأسد الجديدة»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: يبدو أن العالم لم يعرف بعد أو بالأحرى لا يريد أن يعرف حقيقة النظام السوري، فهو يتصرف كالعصابة، لا يؤمن بأي شيء.. لا مبادئ ولا أخلاق تحكمه، المحافظة على هيمنته وتسلطه على صدور السوريين رغم أنوفهم، وبدعم

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «ما فعله (إخوان) سوريا هل يشعل النيران في حقول الجماعات (الإخوانية)؟!»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: في الحقيقة بعد إعلان إخوان سوريا عن وثيقتهم التاريخية الراقية، أصبح من الضروري أن تعلن القوى السياسية المختلفة الأخرى عن موقف مماثل، تزرع به الثقة وتبعد

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «مصر: اشتعال سياسي!»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: لم تطفأ نيران الثورة التي أشعلها الشباب، بل زاد نيرانها باستيلاء المتربصين لها من الإخوان، وهؤلاء بدلا من المشاركة فضلوا إيثار مصالحهم على مصلحة مصر، والعسكري الذي صنعهم والأحزاب اليسارية الأخرى صوروهم

* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «ميسي.. المندس»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، أقول: لنفترض أن ميسي مندس، وأن هناك مؤامرة كونية على سوريا، وأنه في سوريا فقط الأطفال يغتصبون، وأيضا أن العرب كلهم على خطأ وسوريا صح، .. ولكن كيف يمكن لشخص أن ينتحر بسبع طلقات بالرأس؟! هذا الشغل الشاغل لتفكيري، كلما