الاثنيـن 25 شعبـان 1433 هـ 16 يوليو 2012 العدد 12284  







بريـد القــراء

أين المجتمع الدولي؟!
* تعقيبا على خبر «مجزرة التريمسة تهز العالم مجددا.. والنظام السوري يناقض نفسه»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: على المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤولياته الأخلاقية بحماية الشعب السوري من العصابات الطائفية الحاقدة بقيادة الشبيح بشار ومن تبعه من زمرته وأفراد عصابته، الدمويين. اليوم على المجتمع
كفانا تآمرا على الشعب السوري
* تعقيبا على خبر «البنتاغون يؤكد مراقبة الترسانة السورية من الأسلحة الكيماوية عن كثب»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: يكفي أميركا والعالم تآمرا على الشعب السوري الحر، ويكفيهم مراقبة الأسلحة الكيماوية لأن أعين العالم أصابها العمى عن مذابح النظام الباغي في سوريا، ولكن الشعب السوري الحر
جنحة تستحق المقاضاة
* تعقيبا على خبر «واشنطن: التحقيق مع شرطي لتهديده ميشيل أوباما»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: التهديدات ضد الرؤساء الأميركيين شيء معتاد، وهناك العشرات منها سنويا والشرطة السرية هي وحدها المكلفة بحماية الرئيس، وهي تأخذ هذه التهديدات على محمل الجد دائما، فهي تشكل جنحة تستحق المقاضاة. أبو
نفس الظلم والجبروت
* تعقيبا على خبر «تونس: إيقاف والدة محمد البوعزيزي على ذمة التحقيق»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نفس الطعم ونفس اللون، وما زالت الأنظمة ومركباتها تتعامل بعقدة السلطة والتسلط، ولكن كل الخوف أن يصل الوضع باستفزاز هذه العائلة إلى أن تقوم هذه السيدة بإحراق نفسها احتجاجا على ما يحدث، وحينها
أنان متورط بكل تأكيد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أنان.. وأستاذه الأسد!»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: باختصار، أصبح كوفي أنان حليفا للأسد، وما زيارته الأخيرة لسوريا ثم إيران والعراق إلا تنسيق تام بينهم للمرحلة المقبلة والبحث عن فرصة جديدة لطاغية الشام، ولكن بإذن الله سيسقط قريبا، وما مجزرة التريمسة
الإخوان وتصحيح المفاهيم
* تعقيبا على خبر «الرئيس المصري ردا على العلاقات مع إيران: ليس لدينا عداوة أو ضغينة مع أي دولة»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ما لم يتغير موقف الإخوان جذريا من التقريب الذي هو تشييع، كما أقر بذلك الشيخ القرضاوي مؤخرا، ولكن الإخوان رفضوا الأخذ بقوله، ما لم يتراجع الإخوان عن قولهم فلا
نظام طاغوت الشام
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أنان.. وأستاذه الأسد!»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نظام طاغوت الشام ساقط لا محالة عاجلا أو آجلا بيد أبطال سوريا، ولكن يجب على الشعب السوري والدول العربية وتركيا التجهيز والترتيب وجمع الوثائق والحقائق اللازمة لمطالبة كل من روسيا والصين وإيران وكوفي أنان
الطغاة ومصّ دم الشعوب
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «رسائل العلاقات العامة السورية»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: في العالم الثالث ينفق بعض الزعماء أموالا كثيرة على قصورهم وحدائقهم، والأسد ليس استثناء، بل هو واحد من هؤلاء الذين لا يسألون عن إنفاق المال العام، كانت الثورة في سوريا من أجل الديمقراطية
لا تدعمه روسيا وحدها
* تعقيبا على مقال محمد علي بيراند «روسيا لن تتخلى عن الأسد بسهولة»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: المقال أخطأ في قصر العنوان على روسيا بالتخلي عن الأسد بسهولة، فهناك دول أخرى عديدة في العالم لا تريد التخلي عنه أيضا لكنها تختبئ خلف الموقف الروسي، أولم تقف كلينتون منذ بدء الانتفاضة مع
دائما سياسة أميركا لا تخدمنا
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «لو فاز (رومني)!»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ما عرفناه وألفناه على مدى عقود أن السياسة الخارجية الأميركية لا تتغير قيد أنملة خلال كل الإدارات التي تعاقبت على البيت الأبيض، ندعو بالويل والثبور وعظائم الأمور عند فوز فريق يميني ونبتهج ونستبشر عندما
نهضة عربية حقيقية
* تعقيبا على مقال هاشم صالح «المثقفون التونسيون والقلق المشروع»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا أشك لحظة في نجاح فكر الحداثة والنهضة أيضا في العالم العربي، ولكن يتطلب الأمر مزيدا من الشجاعة لدى أصحاب الرؤية النقدية وتقديم بعض التضحيات ومخاطبة العامة والنقد الجريء المبسط للخطاب الديني
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
أين المجتمع الدولي؟!
كفانا تآمرا على الشعب السوري
جنحة تستحق المقاضاة
نفس الظلم والجبروت
أنان متورط بكل تأكيد
الإخوان وتصحيح المفاهيم
نظام طاغوت الشام
الطغاة ومصّ دم الشعوب
لا تدعمه روسيا وحدها
دائما سياسة أميركا لا تخدمنا