بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «اليمن يعلن مقتل الرجل الثاني في (القاعدة) الشهري في حضرموت»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: يبدو أن أكبر خطأ ارتكبه الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، عدم قبول استقالة نجل الرئيس اليمني أحمد علي عبد الله صالح قائد الحرس الجمهوري، فالثورة في اليمن قامت بسبب أخبار تدور

* تعقيبا على خبر «مندوبو مصر والسعودية وتركيا وإيران يجتمعون في القاهرة لحل الأزمة السورية»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ممكن أن نتقبل دورا لتركيا بنقاش ومبادرات حيال الوضع في بلد عربي مؤسس للجامعة العربية، باعتبار أن الشعب السوري والتركي لديه علاقات أسرية وتداخلات في الحدود وإرث

* تعقيبا على خبر «البرلمان الصومالي ينتخب حسن شيخ محمود رئيسا للبلاد»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: للمرة الأولى يقع الاختيار على الرجل المناسب في المكان المناسب بالصومال، علما بأن الرئيس الجديد للصومال حسن شيخ محمود، كان أحد المواطنين الذين استمروا في خدمة الوطن والبقاء فيه منذ انهياره،

* تعقيبا على خبر «موسكو تقول إن الأسد مستعد للتنحي إذا خسر في (انتخابات)»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا أعلم فيما إذا كان سيشارك الروس والعراقيون واللبنانيون والإيرانيون في هذه الانتخابات أم لا؟! فإن كان لا بد، فنرجو أن توضع صناديق الاقتراع في قم تحسبا لأي تزوير نظرا للنزاهة التي

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «هل للمطرب أن يطرب على طربه؟»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: فطر الإنسان في البحث عن السعادة، يعمل ويجد ويكافح من أجل أن يسعد ويسعد أهله ومن هم حوله، لكن هذا الأمر مختلف جدا عندنا في العراق، فالحزن والبكاء هما الهدف، أغانينا كلها حزينة موسيقانا تثير

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «العقاد و(التسفيل)»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الإشكال سببه أن العقاد كان أديبا وسياسيا في نفس الوقت، وبالتالي فالعبقريات هي أعمال أدبية، أما النقد فهو صراع محلي، ومن الممكن أن يكون مجرد منشورات انتخابية موجهة لسكان دائرة العقاد الانتخابية في مواجهة

* تعقيبا على خبر «مجازر في دمشق وحلب.. وروسيا: الأسد سيتنحى إذا أراد السوريون»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: موسكو تقول: إن الأسد مستعد للتنحي إذا خسر في الانتخابات؟ ما هذه التصريحات التي تصدر عن دولة عظمى وعضو دائم في مجلس الأمن؟ وعلى من تضحك؟ فهل الأسد أتى بانتخابات؟ وهل وجوده

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا واجتماع الرباعية بمصر!»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: تكرار الفشل وفق عناوين مختلفة هو العنوان الرئيسي لأي مقترحات أو اجتماعات. عندما تدعي إيران أنه على العالم التعامل معها كقوة عظمى، فهو نتاج عمل دءوب سياسيا وعسكريا واقتصاديا، مع اختلافنا في

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا واجتماع الرباعية بمصر!»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: توجه إيران للاجتماع الرباعي على لسان نائب خارجيتهم هو فقط لعرض وجهة نظر الحكومة الإيرانية والاستماع فقط، من يدري هل قام الرئيس المصري بإقحام إيران لتكون جزءا من الحل على نمط الاستراتيجي للمحارب

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «رئيس الوزراء يطارد نائب الرئيس!»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هناك فرق كبير بين قضيتي الهاشمي والمطلك، لو كان الهاشمي متأكدا من أن تهمة الإرهاب مزعومة أو مفبركة لما هرب خارج العراق وحتى في كردستان أحس بالخطر، وكذلك الدول التي احتضنته هي الدول

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «كابوس الأسد»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: السؤال الكبير الذي يقف ماثلا أمام هذا الكابوس، هو كيف استطاعت هذه المؤامرة التسلل إلى داخل الكيان العربي الحديث الولادة أقطارا وأحزابا ومجتمعا وفكرا، هذا البدء يدعونا إلى التفكير بقوى خارجية داعمة تقف على رأسها

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «واشنطن مرفوعة مؤقتا من الخدمة»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: السياسة الأميركية لا يمكن أن يؤثر فيها تغيير رئيس، فالرئيس في كل الأحوال يكون مرشح اليهود آيباك وغيرها، فإسرائيل لا يغير اتجاهها أي قرار أميركي، أما الأمور الجانبية العالمية فسياسة أميركا