بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «أجواء (اقتراب النهاية) تخيم على دمشق.. وصبرا رئيسا للمجلس الوطني»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نود أن نسمع تعليق السيد لافروف عن خوفه من الطائفية وخصوصا بعد تولي جورج صبرا رئاسة المجلس الوطني السوري، ليعلم لافروف وكل العالم أننا سوريون قبل كل شيء، وأننا سوريون

* تعقيبا على خبر «الأردن: تجدد المسيرات المطالبة بالإصلاح الشامل ورفض رفع الأسعار»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نجح الأردن في بناء دولة مؤسسات إلا أن استمرار غليان الشرق الأوسط وإنشاء إسرائيل وقدوم مهاجرين من جهات كثيرة عبر قدوم قوميات أو شعوب للأردن، وفتح باب التفاهم وتعرضت

* تعقيبا على خبر «آلاف الإسلاميين يتظاهرون في التحرير لتطبيق الشريعة»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هذا مجرد شعار سياسي حزبي لا علاقة له بالمسلم العادي في أي بلد إسلامي ولا بالربيع العربي، ما المقصود بكلمة «تطبيق الشريعة»؟! المسلم بطبعه يعيش الشريعة (الأركان الخمسة مثلا)، وكلمة

* تعقيبا على مقال أكرم البني «أميركا بين ساندي وسوريا!»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نسمع أميركا تتكلم كثيرا عن حقوق الإنسان ونشر الديمقراطية وخصوصا في منطقة الشرق الأوسط ذات الغالبية العربية وفي الوقت نفسه لا تقدم شيئا لشعب يرفض الظلم والفساد والاضطهاد كشعب سوريا، إن تصرفات

* تعقيبا على خبر «محافظ البنك المركزي العراقي السابق: الحكومة تسعى للسيطرة على الاحتياطي»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا أحد يشك في نزاهة وكفاءة الدكتور الشبيبي، ولكن اتجاه الحكومة الذي تتولاه إيران عبر أقزامها في العراق هو إفراغ العراق من طاقاته الوطنية والكفاءة وإحلال محلها

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد.. علماني (يعيش ويموت) في سوريا»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مشكلة هؤلاء الطغاة وشللهم أنهم يختصرون الأوطان والشعوب في شخصهم ويصدقون فرق المطبلين من حولهم من منافقين وانتهازيين، الدكتاتور صدق ذلك الطبال في مجلس الشعب السوري الذي قال له إنه

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد.. علماني (يعيش ويموت) في سوريا»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: كل ما أتمناه أن يقبض عليه حيا ويحاكم هو وكل من ساهم في قتل الشعب السوري. إنسان كلامه جله مستفز. رجل يقصف بيوت المدنيين بالطائرات الحربية ويقول إنه يحمي الأقليات! الأسد يصدق نفسه

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الأسد يتحدث عن نهايته!»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: من يتحدث عن أنه سيعيش في سوريا أو يموت بها يشير إلى الحديث عن نهايته القريبة جدا، ولكن يبقى هذا حلما له بعد كل هذا الإجرام والقتل بحق الشعب السوري وتدمير المنازل فوق رؤوس ساكنيها، المجرم

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «أوباما.. بأي رؤية للعالم الإسلامي عدت للبيت الأبيض؟»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لن نحصل كدول إسلامية على المطالب إلا من خلال العمل الجاد المخلص للإسلام الحقيقي البعيد عن التشدد المنفر للآخرين من خلال الصور المزرية التي تظهر في شاشات

* تعقيبا على مقال عادل درويش «الرئاسة الأميركية: دروس واقعية»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: يعود الفضل في مكسب أوباما المخيب للآمال إلى التغيير في طبيعة الناخب الأميركي وزيادة تأثير أصوات الأميركيين من أصول أفريقية وآسيوية وعدم اندماجهم في المجتمع وتمسكهم بأصولهم السياسية والدينية،