* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «تكتيكات (الإخوان) الخطرة»، المنشور بتاريخ 14 أغسطس (آب) الحالي، أتساءل: ما الذي سيخسره «الإخوان» حال قبولهم لدعوة الحوار؟ ولماذا لا يقبل «الإخوان» الحوار لأجل مصر وشعب مصر؟ وهل يفكر «الإخوان» في مصالح سياسية إخوانية أم يفكرون في مصلحة مصر العليا؟ وماذا يعني انسحاب «الإخوان»