الاربعـاء 16 شـوال 1435 هـ 13 اغسطس 2014 العدد 13042  







بريـد القــراء

قمة محط اهتمام العالم
* حول خبر «قمة سعودية - مصرية بحثت الأوضاع في المنطقة والعلاقات الثنائية بين البلدين»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أوضح أن تكريم الملك عبد الله بن عبد العزيز للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يعد وساما على صدر كل المصريين، ليوطد العلاقات الطيبة التي تجمع بين البلدين، فهذه القمة تعد من
المفتي الجديد
* بخصوص خبر «انتخاب دريان مفتيا جديدا خلفا لقباني يؤسس لمصالحة داخل الطائفة السنية في لبنان»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أرجو من الله العلي القدير ألا تصل له أيادي الغدر كما سبق أن وصلت للشيخ حسن خالد، فهي خطوة جيدة تؤسس للمصالحة داخل لبنان من أجل إعادة لم الشمل بين أهل السنة وتوحيد كلمتهم،
نهب العراق
* في ما يتعلق بخبر «الحكيم والصدر بين نارين: القبول بالمالكي أو انهيار التحالف الشيعي»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أرى أنه لا يمكن أن يعيش الصدر والحكيم بين أي نار، فهما في جنة دائمة ما داما قد وصلا إلى السلطة في العراق. وكل ما يقال عن الحكيم والصدر والمالكي وإمكانية الاختلاف بينهم أو أن
صناعة الإرهاب
* أود أن أعلق على مقال عبد الرحمن الراشد «لماذا أدار (داعش) ظهره لبغداد ودمشق؟»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، بالقول إن التنظيم مسير في تحريف وتشويه الثورة الشعبية العشائرية ضد الطغيان، فقد سعى «داعش» إلى تشويه هذه الثورة متعمدا قتل وتهجير المسيحيين والأقليات الأخرى ليثير الرأي العالمي ويخلط
مباحثات مصيرية
* بشأن خبر «قمة سعودية - مصرية بحثت الأوضاع في المنطقة والعلاقات الثنائية بين البلدين»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، من وجهة نظري أن العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية ومصر تعتبر علاقات تاريخية، وهي ما يؤثر كثيرا في المشهد السياسي العربي والعالمي أيضا. نتمنى أن تشمل هذه الزيارة
ديمقراطية ناقصة
* تعقيبا على خبر «الجبهة الثورية وحزب الأمة يوقعان (إعلان باريس)»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أقول إن التغيير الديمقراطي أصبح عبارة نسمعها ولا نعرف معناها، فالديمقراطية والليبرالية والشيوعية سلعة بائرة في العالم العربي الآن، فلا يمكن البتة أن يجري تداول مصطلح حزب جاهل وحزب يعرف ماذا
التدخل السريع
* تعليقا على خبر «ضربات جوية أميركية تستهدف (داعش) قرب أربيل وجبل سنجار.. والبيشمركة تستعيد بلدتين»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أجد أن هذه هي المرة الثانية للتدخل الأميركي في العراق، والمستغرب هنا هو سرعة التحرك، رغم أننا لم نشاهد أي طائرات أميركية تهب لإنقاذ المتضررين من إرهاب «داعش» في
اتهامات المتصهينين
* بخصوص مقال سلمان الدوسري «إنهم خليجيون وليسوا إسرائيليين يا أمير»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أوضح أن حملة التشهير التي قامت بها إسرائيل والمتصهينون بكل أشكالهم المختلفة لا يختلف عليها عاقل، ولن يحزننا أبدا أن نجد من هؤلاء مَن يجيدون فن التلاعب بعقول الناس من أجل قلب الحقائق وتغيير
أسباب الثورة
* في ما يخص مقال سليمان جودة «لا هي ثورة.. ولا هي مؤامرة!»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه إذا كان التوريث وتزاوج السلطة والمال وتزوير انتخابات مجلس الشعب في 2010 كلها مفجرات أحداث 25 يناير (كانون الثاني)، وإذا كانت ثورة فهل حققت شيئا من أهدافها المتمثلة في القضاء على
رحلة السلام
* عطفا على مقال مأمون فندي «هل ما زال الصراع عربيا - إسرائيليا؟»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، من وجهة نظري أن آخر الكلام أن كرة السلام والحرب أصبحت بيد إسرائيل ويهود فلسطين، فإما أن تبحث عن طريق السلام مع جيرانها العرب وتبعد الوسطاء الذين كثرت بهم الساحة وتتجنب شعوبهم الغاضبة ومعهم الجماعات
حيادية الإعلام
* بعد قراءتي مقال ديانا مقلد «منعا لانزلاق إعلامنا نحو خيارات فاشية»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أود أن أقول: في حديثنا عن دور الإعلام بكل وسائله أجد نفسي مجبرا على أن أنحاز إلى جيش بلادي كما ينحاز كل منا إلى بلده التي تمثل انتماءه الذي لن يستطيع أن يغيره يوما فيمدح أعداءه مدعيا أن هذه الدول
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
روبين ويليامز مارس الكوميديا وأحب الدراما
«خيمة الإبداع» في «منتدى أصيلة» تحتفي بالروائي المغربي يوسف فاضل
«السياحة والآثار» تضع خمسة قصور تمثل حقبا إسلامية ضمن قائمتها التاريخية
الشاعر الفلسطيني سميح القاسم يمر بأوضاع صحية صعبة
ميركل تتفوق على نظيرها الفرنسي هولاند حتى في احتفالات عيد ميلاده الستين
في حالة نادرة: ولادة ثلاثة توائم للباندا العملاقة في الصين
أكلات ستختفي من قوائم المطاعم والمقاهي الروسية بعد حظر الأغذية