بريـد القــراء

عدد «الشرق الأوسط» الصادر بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، حمل تصريحات للممثل الامريكي «بن افليك» حول الوضع في الشرق الاوسط مختلفة عن السائد. لطالما حيرني وكثيراً من العرب مصدر الاسم الاخير لمؤسس حزب البعث ميشيل يوسف عفلق، وهذا اسمه الثلاثي الكامل. فهناك ممثل امريكي آخر اقدم من بن افليك واقل شهرة

في مقالة د. خالد يونس خالد «مع الأكراد.. قراءة التاريخ عبث»، طرحت اسئلة كثيرة بأسلوب غير مباشر. اسئلة تشغل فكر المثقف الكردي وتشغل حيزا كبيرا في حياة تعامله مع تحدياته اليومية والمستقبلية على جميع الاصعدة. ان الاحداث التي تلت الحرب العالمية الاولى وتقسيم كردستان المقسومة بين العثمانيين والصفويين، ضرب

أثارني مقال خالد القشطيني الذي نشر بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الجاري. لا أدري مدى صحة مقارنة ماضي أمة بماضي امرأة، وما المقصود بذلك؟ لماذا نضع اللوم على الآخرين ولا ننظر الى أخطائنا ومحاكماتنا غير المنطقية للأمور؟ وحتى لو فعلنا ذلك، سنجد من يطلع علينا بموضوع جلد الذات. فنغلق بذلك على أنفسنا حتى إمكانية

تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الجدار ليس معركتنا»، اقول: الجدار رغم انه ينكد عيشتنا المرة في فلسطين، فانه ليس معركتنا بل ملهاتنا عن حقوقنا التاريخية.. لكن من يشرح؟ ومن يفهم؟ ومن يعمل؟ لا أحد منا. نجحت صهيونية المجتمع الدولي في زرع اسرائيل بقلبنا وخاصرتنا.. ثم نجحت اسرائيل أكثر وأكثر في نيل اعتراف