بريـد القــراء

قرأت مقال خالص جلبي في العدد 9306، وللطبيب السابق أقول: لا يوجد شيء اسمه الزرقاوي او حتى دجاجة قد تم ذبحها. العملية كلها ملفقة والذي اثبت هذه الحقيقه طبيب من المكسيك. انهم يهاجمون الاسلام الحقيقي لأن المسلم المؤمن كيس فطن لا يخدع ولا يخاف من التهديد وارهاب الدول. فوجه سهامك الى عدوك واترك المسلمين يجاهدون

بالإشارة لمقال خالص جلبي بالعدد 9306 بتاريخ 21 مايو (ايار) الحالي بعنوان «مسألة الرأي العام»، أوافق الكاتب في ما ذكره بخصوص ذبح الناس، ولكن أريد إضافة شيء واحد فقط وهو أن الله سبحانه وتعالى قد حرم قتل النفس، وهذا موجود لدى الديانات السماوية كلها. والذي يحيرني أنهم وأثناء الذبح يقولون «الله أكبر»، أي

بكل ما تملك حنجرتي من قوة اقول لسعد بن طفله تعليقا على مقاله «لم يبق الا أنتم الأمل» بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي : نعم ، إن الجرح العراقي النازف لا يحس أو يتألم لنزفه غير العراقي الذي يهدره ذاك النزيف، وقلة من العرب أولئك الذين يضمدون ذلك الجرح الذي لا يراد له أن يبرأ كما يلوح في أفق عروبيينا وأسلامويينا

تعليقا على مقال فتحي درويش عن مناورات «حماس» بالعدد 9306، اسمحوا بالتعليق الآتي: بغض النظر عن كل ذلك العي الذي تبديه وتكثر منه منظمتا «حماس» و« الجهاد» ، بشأن العملية ذات الاشلاء ضد اسرائيل، والتي تعبر عن تمسك المنظمتين بالقشور، في امر لا يتطلب كل تلك المعمعة الفارغة، يمكنني التأكيد أن التهديد الأجوف

أشكر المتداخل الجديد من الرياض فرج ادريس في العدد رقم 9298 يوم الخميس 13 مايو (ايار) الحالي وبعيدا عن بعض مواقف النظام الاريتري المعروفة ضد العرب بالتعرض الى موضوع انسحاب ايطاليا، وكما هو معلوم فقد اقترحت بريطانيا وفرنسا عقد مفاوضات سرية مع ايطاليا يتم من خلالها منح ايطاليا منطقة في شمال شرقي اثيوبيا