عرفت وليد أبي مرشد كاتباً صحافيا، وأعجبت بتحليلاته، وما ازال اتابع مقالاته في «الشرق الاوسط»، التي احترم فيها أقلامها المتنوعة، واعتبرها مدرسة التغيير الذهني المرحلي في شبه الجزيرة والخليج.
وتعقيبا على مقال ابي مرشد، في المعنون (عودة إلى «الحالة اللبنانية»)، والمنشور بتاريخ 26 اغسطس (آب) الماضي، اقول