السبـت 27 شـوال 1425 هـ 11 ديسمبر 2004 العدد 9510  







بريـد القــراء

بل تأخرنا عن تحرير الفلوجة
تعقيبا على مقال وزير الدفاع العراقي حازم الشعلان «لماذا الذي جرى في الفلوجة»، المنشور بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول بعد الذي حدث للفلوجة مدينة المساجد من اختلاس وسطو من قبل الإرهابيين، والذين غيروا اسمها من مدينة المساجد الى مدينة المسالخ، اننا تأخرنا في تحريرها طلبا لحقن الدماء. فلو حدث
حكومة تستعرض قدراتها
رداً على ما كتبه وزير الدفاع العراقي حازم الشعلان بتاريخ 9 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، تحت عنوان «لماذا الذي جرى في الفلوجة؟»، أتساءل اذا كانت الحكومة العراقية تتمنى الخير حقيقة للعراقيين ولأهل الفلوجة، فلماذا بقي ابناء الفلوجة في العراء بلا مسكن ولا غذاء؟ لقد ضربتنا الحكومة العراقية في مدينة النجف
صبر لبنان طويل
في مقاله الرمزي وقصتهِ الواقعية «تحرير السجين الجميل»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، يحلقُ الكاتبُ احمد الربعي مثل روح مرهفةً فوق المقال. وليسمح لي الكاتب أن أفك، على عاتقي، بعض طلاسمَ المقال، مع الاعتراف الكامل له، بأن المعنى دائماً في قلبه الكبير. الطائر الصغير الجميل العاجز عن الخروج
الغرب لا يصنع لنا ذاكرة بل يتكفلنا بالرعاية العاطفية أيضا
اقول للكاتب محيي الدين اللاذقاني، تعقيبا على مقاله «غراميات مشبوهة»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الاول) الحالي ان العقل الليبرالي العربي ينتج خطابه، ويعلن عن مواقفه السياسية في سياق تاريخي يتسم بالاختلال الشديد، سواء على مستوى العلاقة بالذات المنتجة للخطاب، أو على صعيد العلاقة بالآخر الذي يمثل النموذج
إنصافا للسنة وعدم إضاعة حقوقهم
مقال عبد الرحمن الراشد المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، تحت عنوان «تعقيبات على سنة العراق»، يعد قمة في الموضوعية والإنصاف. لقد ذكر الكاتب رأي من ايده وأيضا من خالفه. على كل حال، المقال احدث ضجة كبيرة في الساحة العراقية، ولا استبعد ان يكون اعلان الحزب الاسلامي السني قبول المشاركة في الانتخابات
الوقت لم يزل مبكرا على حل القضية الفلسطينية
التوصيف الوارد في مقال الكاتب سمير عطا الله، المعنون «تصعيد الخيار»، والمنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، هو توصيف هادئ وواقعي، لما يسمى تجاوزا بخيار الفلسطينيين في انتخاب رئيسهم. أما أنا فأعتقد أن أميركا ستبارك خيار إسرائيل في تحديد الرئاسة للفلسطينيين, وستكون الإيجابيات للشعب الفلسطيني إعلاميا،
هل الايرانيون قادمون حقا؟
من الإجحاف أن يصف الكاتب عدنان حسين الوضع الآن كما كان عليه قبل ثمانين عاما، كما في مقاله «حتى لا يعيد التاريخ نفسه في العراق»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، فالناس غير الناس، والأفكار غيرها، ولا مجال لاستئثار طائفة على حساب أخرى، مع ما تدعيه «هيئة علماء المسلمين» من أن الشيعه يحاولون
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
بل تأخرنا عن تحرير الفلوجة
حكومة تستعرض قدراتها
صبر لبنان طويل
الغرب لا يصنع لنا ذاكرة بل يتكفلنا بالرعاية العاطفية أيضا
إنصافا للسنة وعدم إضاعة حقوقهم
الوقت لم يزل مبكرا على حل القضية الفلسطينية
هل الايرانيون قادمون حقا؟