الثلاثـاء 02 ربيـع الاول 1426 هـ 12 ابريل 2005 العدد 9632  







بريـد القــراء

ثمة طرق أخرى للإصلاح
* في مقاله «الإصلاح والبيروقراطية»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، لامس عبد الرحمن الراشد الجرح. ما زلت أتعجب في الكيفية المتخذة حاليا، للقضاء على البطالة في السعودية، اذا كان مسؤولو العمل لدينا، يريدون توظيف الشباب بما لا يزيد على الـ 2000 ريال، وذلك بالتركيز على المؤسسات الصغيرة. بينما كان
بين الكاتب والقارئ.. هامش ديمقراطية مفتوح
* قرأت مقال عبد الرحمن الراشد «الأغلبية مع الكفارة (2 ـ 2)»، المنشور بتاريخ 10 ابريل (نيسان) الحالي، وأحيي الكاتب الذي يمارس الديمقراطية فعلا لا قولا. الأمس واليوم (9 و10 ابريل)، استعرض الراشد في مقاله من حلقتين، كافة الآراء المؤيدة والمخالفة لرأيه تاركا للقارئ المتابع، المجال الواسع للاختيار، فاتحا
التنافس في الألعاب الأولمبية
* تعقيبا على مقال مشعل السديري «القنفذ البردان»، المنشور بتاريخ 10 ابريل (نيسان) الحالي، أقول للكاتب، نحن في شهر ابريل، شهر الربيع، لكن لم لا تعود بنا الى فبراير مع شوية عيال من عيال قنافذ متقوقعة طلبا للحياة لا للدفء؟ لترى ان السبب هو خوفها من بني الانسان! نعم انها تخاف، لأنها ترى بأم عينيها ماذا
لبنان الذي عرفناه ولبنان الذي صار
* أشكر أنيس منصور على مقاله الرائع «في لبنان: كلهم سيزيف!»، المنشور بتاريخ 10 ابريل (نيسان) الحالي، والذي تحدث فيه عن البلد الجميل لبنان، بما كان يملك من اماكن سياحية رائعة، كنا نشاهدها في الأفلام السينمائية المصرية القديمة، والتي صورت كل لبنان من شماله الى جنوبه، وكما كنا نقرأ عنه أيضا، في كتابات
لبنان يولد من جديد فادخلوا معه عصر النور
* لبنان ليس سوليدير فقط، رغم ما نكنه لهذا الصرح السياحي من احترام وإجلال. فلبنان رسالة عظيمة كانت ولم تزل. لكن هذه الرسالة الثقافية والحضارية والسياسية والمتنوعة، أزعجت الكثيرين، منهم من رحل ومنهم ما يزال قابعا يتربص بأن تزول هذه الأسطورة، التي نحتها الشعب اللبناني بكباره وصغاره. نعم، لن نموت. ربما
إنهم بشر يا عزيزي.. فلماذا لا يخطئون إذن؟
* جميل من الانسان أن يودع زميلا له كان يرأسه وتحول الى صديق. يبدو ان بكر عويضة استطاع أن يكتسب صداقة البعض، فها هو بلال الحسن يدلي بدلوه، في مقاله «رسالة الى صديق»، المنشور بتاريخ 10 ابريل (نيسان) الحالي، يرسل عبره كل الثناء لصاحبه. ولكن، هل هي ثقافتنا التي لا تجد في الآخر الا كل خير أو تكن له الشر
الأكراد بحاجة إلى الائتلاف وهو لا يستغني عنهم
* قرأت مقال عدنان حسين «بداية سيئة في العراق الجديد!»، المنشور بتاريخ 9 ابريل (نيسان) الحالي، وأتمنى على الكاتب الابتعاد عن التشكيك، لأن من يتمنون لنا الشر كثر، والمسؤولية جسيمة، والآمال عظام، على هذه الحكومة العراقية الجديدة، للقضاء على الارهاب. اما الرئيس جلال الطالباني والأكراد، فهم حلفاء استراتيجيون
الاختلاف أساس التطور
* أنا أود التعليق على بعض من يريد تحديد مواضيع المقالات لكتابنا الأفاضل، فالحياة يا أعزاء ليست لونا واحدا والاختلاف أساس التطور والحواس خمس وهناك تكهن بالسادسة مع جزيل الشكر. علي بن علي ـ الدنمارك [email protected]
سفارة تونس توضح: انتخابات نزيهة استوفت كل الشروط الدستورية
* نشرت «الشرق الأوسط» في عددها ليوم 25 مارس (آذار) 2005، تصريحات مفادها ان الانتخابات الرئاسية، التي جرت في تونس في اكتوبر (تشرين الأول) 2004، لم تتوفر فيها مقاييس التعددية والشفافية، وتأمين الاعلام، بشكل حر ومستقل لكل الأطراف، وهو تقييم مجاف للحقيقة تماما. فعلى مستوى تعدد الترشحات شهدت انتخابات
يهود في الكويت ..خلفوا إرثا موسيقيا
* في مقاله «في الامتحان يُكرم الفتى أو يُهان»، ذكرني خالد القشطيني باليهود، عندما كانوا يعيشون في الكويت، قبل قيام اسرائيل عام 1948، حيث كانت لهم حريتهم الكاملة في ممارسة شعائرهم الدينية، ومزاولة اعمالهم المختلفة بأمن وسلام، في مجتمع متسامح يضم مختلف الأديان والطوائف. وقد برز من بين اليهود في مجال
استيعاب دروس التاريخ
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لهذا يخرجون»، المنشور بتاريخ 10 ابريل (نيسان) الحالي، أقول: هناك عقول لا تستطيع استيعاب دروس التاريخ والتجارب التي ذكرها الكاتب. وهناك أعين لا ترى إلا كما يرى حصان العربة... الى الامام فقط. وهناك آذان لا تسمع الا الهتاف الذي يطربها. وهناك قلوب قد تحجرت وانغلقت عن الاحساس
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
بيروت تدرأ الأحزان بالغناء والفرح في ذكرى حربها الأهلية
ممثلة سلوفاكية تنافس ممثلات روما بفيلم لمخرج تركي
بعد 20 عاما.. عودة «المارشال» أشهر مسرحية تونسية للخشبة