بريـد القــراء

* تعقيبا على موضوع «طمس اللوحات الاعلانية في ملحق (اعلام)»، المنشور بتاريخ 30 ابريل (نيسان) الماضي، اقول انه في وقت لم يعد فيه شيء يخفى على احد، وما هو ممنوع في لوحات الاعلانات في الشوارع، يستطيع أي شخص عادي رؤيته على شاشة أية قناة فضائية، وفي عصر الثورة المعلوماتية، قد نستطيع اكثر من ذلك. المشكلة

* تعقيبا على تغطية مراسم نقل جثمان الخاتم عدلان الى مسقط رأسه، الذي نشر بتاريخ 30 ابريل (نيسان) الماضي بعنوان «سبع قرى خرجت برجالها ونسائها لوداعه وسط دوي الطبول والرصاص»، اقول انني فجعت وكثيرون من ابناء السودان برحيل المفكر والمناضل السياسي، الخاتم عدلان، خصوصا وقد افادنا الخبر بطريقة غير مباشرة،

* قرأت الخبر المنشور بتاريخ 5 مايو (ايار) الحالي، تحت عنوان «مجزرة جديدة في أربيل»، ولا يسعني كقارئ الا ان استنكر مثل هذه الاعمال، التي راح ضحيتها عدد كبير من شباب مدينة اربيل، لكني لا أتوقع ان يكون ابن السبعاوي أحد المخططين لهكذا عملية. كنعان ـ الدنمارك [email protected]

* تعقيبا على الخبر المنشور بتاريخ 5 مايو (ايار) الحالي، تحت عنوان «الإخوان يفاجئون أجهزة الأمن بمظاهرات حاشدة للمطالبة بالإصلاح ورفض التدخل الخارجي»، اقول ان مظاهرات الاخوان المفاجئة ما هي الا محاولات ضد التيار السياسي للدولة. أنا لا أجد من هو احق من الرئيس حسني مبارك بالحكم. ليس بالمظاهرات يتم حكم

* ردا على مقال آمال موسى «الاستراتيجيا العرجاء.. في مشروع الإصلاح»، المنشور بتاريخ 5 مايو (ايار) الحالي، أقول ان هناك فرقا كبير بين حال المسلمين اليوم وحال أوروبا قبل الثورة الفرنسية. فالوضع في أوروبا وقت ذاك، شهد سيطرة الكنيسة والفساد وتخلف الفكر، كما يعلم الجميع. فلم يكن ممكنا الاعتماد على ذلك لتحقيق

* تعقيبا على خبر «تنازلات المرأة أمام الرجل من أجل تكوين أسرة»، المنشور بتاريخ 5 مايو (ايار) الحالي، اقول ان من يتزوج في العراق سيندم! هذه حقيقة. وضع أمني متردي. القوة الشرائية للعملة في انخفاص مستمر. نقص في المستلزمات المنزلية لكل عائلة، تراكمت منذ عقدين من السنين... الخ. هل تعرفون ما السبب؟ بكل

* تعقيبا على مقال فهمي هويدي «لا تتهموا الشباب العربي ووفروا لهم بديلا أفضل»، المنشور بتاريخ 4 مايو (ايار) الحالي، اقول ان الشباب العربي يتمتع بطاقات ابداعية في مجالات شتى، ولا ينقصهم الذكاء، أو الاطلاع على كل ما هو جديد في العالم حاليا. ما ينقصهم هو مساحة للتعبير عما يريدونه، أو ما يمكن أن يفعلوه

* بما ان الشباب العربي تواق للحرية وممارسة حقه، أنتهز هذه الفرصة الوحيدة، التي يمكنه فيها ان يدلي بصوته، من غير تزييف ولا خوف، بل ذهب بعيدا وتخيل انه يمكنه المشاركة في التغيير، ولو ببيع الوهم لنفسه. ولا ينبغي ان يستغرب فهمي هويدي في مقاله «لا تتهموا الشباب العربي ووفروا لهم بديلا أفضل»، المنشور بتاريخ

* في مقاله «عرب 48»، المنشور بتاريخ 13 ابريل (نيسان) الماضي، طرح سمير عطا الله على النائب (في الكينيست الاسرائيلي)، الدكتور عزمي بشارة، السؤال التالي: متى تتقدم هذه الأمة؟ وكان جواب بشارة شاملا وجامعا لحلول المشكلة، حين قال «عندما يقتنع النظام العربي بأن الأفضل له وجود حلفاء لا عملاء. وأن يكون إلي

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «إصلاح الإعلام»، المنشور بتاريخ 5 مايو (ايار) الحالي، اقول ان معظم وسائل الإعلام العربية والأجنبية، لها توجهاتها الخاصة البعيدة عن الحيادية، وغالباً ما تكون محسوبة على بلد معين، أو حركة أو حزب تتحدث باسمه وتدافع عن مبادئه. من جهة أخرى، نجد ان معظم ما يدور في الإعلام

* ردا على ما ورد في تعليق القارئ نصرت مردان، على مقال عدنان حسين (عبد الناصر والأكراد.. قصة «العلاقة الخاصة»)، المنشور في ملحق «حصاد الأسبوع» («الشرق الأوسط» 4 مايو/ايار الحالي)، يقول كاتب المقال، ان تفسير القارئ مردان، لسبب صدور اول صحيفة كردية في مصر، ليس صحيحا، فالعثمانيون منعوا بالفعل صدور صحف

* أتفهم تماما ما ورد في مقال انيس منصور «جاموسة فوق السطوح!»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الماضي، لكن أبت نفسي إلا أن تُلح علي، لمعرفة تفاصيل معلومة صغيرة، قد لا تكون مهمة ابدا، من وجهة نظر الكاتب، وربما آخرين ايضا، لكني لم استطع تجاهلها وتتلخص في هذا السؤال، الذي اوجهه للكاتب: انت تقول انك فوجئت

* المعادلة، التي ذكرها أنيس منصور في مقاله «إنه آينشتين وكفى!»، المنشور بتاريخ 5 مايو (ايار) الحالي، وهي: الطاقة = الكتلة مضروبة في مربع سرعة الضوء خاطئة، والمعادلة الصحيحة هي: الطاقة = الكتلة مضروبة في مكعب (وليس مربع) سرعة الضوء. عصام الشيخ ـ لندن ـ المملكة المتحدة [email protected]

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «خريج السجون»، المنشور بتاريخ 30 ابريل (نيسان) الماضي، اقول جازما، اننا نحن بحاجة الى صياغة أساليب جديدة ناجعة لتقويم وإصلاح ورعاية من يتم إطلاق سراحهم، وإعادة النظر في العقوبات السالبة للحرية، التي ثبت عجزها، وفي أساليب الرعاية اللاحقة لمن انتهت مدة عقوبته، لكي نضمن