مع موجة الركود العالمية التي جعلت المستهلكين أكثر ترشيدا في علمية الإنفاق، انتزعت الصين نصيب الأسد من حصة السوق العالمية من منافساتها من الدول المصدرة، لتعزز من هيمنتها على عالم التجارة الذي قال كثير من الاقتصاديين إنها قد تستمر إلى ما بعد الانتعاش الاقتصادي. وتجاوزت الصادرات الصينية هذا العام نظيرتها