أخبار العراق

وسط إجراءات أمنية مشددة تتسلم محافظة الانبار(110 كم غرب بغداد) ملفها الأمني اليوم في استعراض عسكري في الرمادي مركز المحافظة. وقال مأمون العلواني محافظ الأنبار، التي تصبح أول محافظة سنية تسلم للقوات العراقية، لـ«الشرق الأوسط» ان «حظرا سيفرض على سير المركبات ضمن اجراءات أمنية مشددة لتسليم الملف الأمني

كشف فؤاد حسين رئيس ديوان رئاسة إقليم كردستان، ان وفد الاقليم الذي يزور بغداد واجتمع امس مع رئيس الوزراء نوري المالكي سيجري مباحثات حول العديد من النقاط المختلف عليها، وليس قضية خانقين فحسب. من جهته، وصف مستشار للمالكي المباحثات بأنها «شفافة وصريحة». وقال حسين لـ«الشرق الاوسط»، «هناك نقاط خلافية بين

يجتمع قادة اوروبا في قمة طارئة في بروكسل اليوم لبحث الازمة في جورجيا، وتحديد طبيعة التحرك الاوروبي المستقبلي للتعامل مع روسيا التي اعترفت باستقلال اقليمي ابخازيا واوسيتيا الجنوبية الاسبوع الماضي. وأفصح رئيس الوزراء البريطاني غوردون براون عن بعض تفاصيل التحرك الاوروبي أمس، وربطه مع قرار حلف شمال الاطلسي

اكدت مصادر امنية عراقية من قضاء بلدروز الواقعة على بعد 45 كم جنوب غرب بعقوبة مركز محافظة ديالى ان عشرات العائلات بدأت بالنزوح من البلدة اثر وقوع عملية قتل جماعي لعائلة في المنطقة من قبل عناصر «القاعدة». وقال النقيب اسعد حسين ضابط مركز شرطة قضاء بلدروز لـ«الشرق الأوسط» عبر الهاتف «ان عددا من العائلات

عين ملك البحرين الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة أمس صلاح المالكي سفيرا للبحرين لدى العراق، بحسب ما اوردت وكالة الانباء البحرينية الرسمية. وكان المالكي يشغل منصبا في الامم المتحدة في نيويورك، وسيكون اول سفير للبحرين في بغداد منذ الاجتياح الاميركي للعراق عام 2003. وفي تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية، قال المالكي

استأنفت المحكمة الجنائية العراقية العليا أمس جلسات المحكمة الخاصة بقضية أحداث صلاة الجمعة في مدينة الصدر عام 1999، ويحاكم بسببها 14 من مسؤولي نظام الحكم السابق. واستمعت المحكمة لشهود الدعاء في القضية التي جرت احداثها عام 1999، عقب اغتيال المرجع الشيعي محمد محمد صادق الصدر في مدينة النجف (جنوب العراق).