الأولـــــى

دافع رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، في مهرجان أقيم أمس في بلدة النبطية لمناسبة الذكرى السنوية الثلاثين لاختفاء مؤسس حركة «أمل» والمجلس الاسلامي الشيعي الاعلى في لبنان الامام موسى الصدر، عن حزب الله وسلاحه وما يحصل عليه من مساعدات خارجية، معتبراً «ان ما من مقاومة في الدنيا إلا سعت لايجاد الدعم،

أمر خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، بصرف مبلغ مليار و150 مليون ريال، لجميع الأسر المستفيدة من نظام الضمان الاجتماعي في البلاد، حيث يأتي هذا المبلغ الذي تضمنته توجيهات خادم الحرمين الشريفين، لمساعدة الأسر المحتاجة على تلبية مستلزماتها الطارئة خلال شهر رمضان المبارك. وذكر الدكتور

أثارت الموضوعات التي نشرتها "الشرق الأوسط" الأسبوع الماضي حول الدعوة التي قالت إيران إنها تلقتها لحضور القمة الخليجية المقبلة في مسقط، اهتماما واسعا والكثير من التساؤلات حول الدعوة وكيفية توجيهها. وتوضيحا للصورة تنشر "الشرق الأوسط" اليوم القصة الكاملة لهذه "الدعوة" المثيرة للجدل. كانت البداية عندما

تتسلم محافظة الانبار (110 كلم غرب بغداد) ملفها الامني اليوم في استعراض عسكري في الرمادي مركز المحافظة وسط اجراءات امنية مشددة لتصبح اول محافظة سنية تسيطر عليها والمحافظة الـ 11 من اصل 18 محافظة تسيطر عليها القوات العراقية. الى ذلك وفيما استفاد نحو 1500 من المسلحين التابعين لتنظيم «القاعدة» في محافظة

قالت مصادر دبلوماسية غربية ان القائد العسكري لحزب الله عماد مغنية قام في بداية التسعينيات بمقابلة زعيم القاعدة أسامة بن لادن في السودان، الذي تلقت عناصره تدريبات على المتفجرات من خبراء حزب الله. واوضحت المصادر التي تحدثت لصحيفة « لوس انجليس تايمز» الاميركية انه في مساء يوم 12 فبراير الماضي غادر مغنية

في ظل محاولة رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت تأجيل البت بملف القدس، وإصرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس في المقابل على شمولية الحل، انتهى لقاء القمة بين اولمرت وابو مازن امس إلى «لا وثيقة». وكانت مصادر سياسية اسرائيلية قد سربت امس ان اولمرت اقترح على عباس مفاوضات «بغلاف دولي»، حول السيادة على الأماكن

عرقل الاعصار غوستاف مؤتمر الحزب الجمهوري الذي من المفترض أن يعرض ترشيح الحزب الجمهوري الاميركي للرئاسة على جون ماكين اليوم حيث قرر الرئيس جورج بوش ونائبه ديك تشيني عدم الحضور فيما فكر الجمهوريون في اختصار هذا الحدث. ووصف بوش خلال زيارته لمقر وكالة ادارة الطوارئ الاتحادية الاعصار بأنه «خطير للغاية»،