يتنقل أبو الوليد يوميا في مناطق وجود العراقيين في العاصمة السورية دمشق، مثل السيدة زينب، ليلتقي بالكثير ممن عرفهم وعرفوه عندما كان ضابطا في الجيش العراقي السابق، لاستذكار أيامهم السابقة في العراق وتبادل أخبار بلادهم. ومؤخرا تزايدت تلك اللقاءات بين هؤلاء الأصدقاء القدامى الذين يشعرون بالقلق جراء الأزمة