تضع لجنة تقصي الحقائق بمجلس النواب المغربي (الغرفة الأولى في البرلمان)، اللمسات الأخيرة على صياغة تقريرها النهائي حول الأحداث الاجتماعية التي وقعت في مدينة سيدي افني (780 كلم جنوب الرباط) يوم 7 يونيو (حزيران) الماضي، والتي أدت إلى إصابة عدد كبير من المتظاهرين، وكذا رجال الأمن، بجروح متفاوتة الخطورة،