دشنت حكومة جنوب السودان من داخل العاصمة جوبا حملة، وُصفت بأنها شاملة، لجمع السلاح العشوائي غير المقنن من أيدي المواطنين، ووصف الناطق باسم الجيش الشعبي لتحرير السودان السلاح غير المقنن بأنه «أصبح العدو الأول للمواطنين»، وعزا الاضطرابات التي تحدث في الجنوب من وقت إلى آخر سببها انتشار السلاح في أيدي المواطنين.