الخميـس 19 رمضـان 1430 هـ 10 سبتمبر 2009 العدد 11244  







بريـد القــراء

منظمات تستغل دارفور سياسيا
> تعقيبا على خبر «مدير منظمة (إنقاذ دارفور): نريد من أوباما العمل على تغيير النظام السوداني (القمعي)»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن منظمة «أنقذوا دارفور»، تستغل مشكلة دارفور سياسياً، وتتكسب من ورائها، وتوظفها لتأليب الرأي العام على السودان وأهله. هؤلاء لا يهمهم إنسان دارفور، ولا يعرفون
بل تدافع عن حقوق الإنسان
> تعقيبا على خبر «مدير منظمة (إنقاذ دارفور): نريد من أوباما العمل على تغيير النظام السوداني (القمعي)»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن هذه إشراقة تجسد أسمى معاني الإنسانية، علينا أن نقدرها عاليا. وتمثل وقفة تضامنية مع الشعوب التي تعاني من الظلم، وجديرة بأن يقابل عملها البعيد عن الأهداف
هل تعرفون الجنوب؟
> تعقيبا على خبر «المهدي يؤكد من جوبا على حق الجنوبيين في تقرير مصيرهم.. ويطالب الدارفوريين بالتهدئة»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن سكان جنوب السودان، عانوا كثيرا وذاقوا الأمرين نتيجة للاستعلاء العرقي والثقافي عليهم، ونتيجة محاولات طمس هويتهم أيضا. كثير من السودانيين لا يعرفون شيئا
تحقيق لن يتم
> تعقيبا على خبر «الأسد ردا على دعوة بغداد لتحقيق دولي: العراق مدول منذ الغزو»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، في رأيي إن سورية سترفض حتما التدخل الدولي والتحقيق في انفجارات بغداد الأخيرة، لأن لها دور في ما يجري في العراق. محمد فهد - السعودية [email protected]
لبنان بلا نعجة أو قطيع
> تعقيبا على خبر: «لبنان: الحريري مُصر على حكومة الشراكة.. وتوقعات بإعلانها قبل 23 سبتمبر»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن لبنان الشعب لا يستطيع إلا أن يبقى كقطعان في مزارع الأقطاب السياسية. وأقطاب لبنان السياسيون لا يستطيعون إلا أن يبقوا أحجار شطرنج في لعبة الدول الإقليمية والدولية.
طريق عراقي للتفاهم
> تعقيبا على عبد الرحمن الراشد «مليون عراقي في دمشق»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إنني قرأت تحليلات وتعليقات كثيرة حول التهم العراقية الموجهة لسورية من جانب حكومة المالكي، ولم أجد تعليقا أو تحليلا أو من قدم جوابا منطقيا للسؤال حول سبل الخروج من الأزمة، كما قرأت في هذا المقال. حقا، أقول
اللاجئون لم يكونوا عبئا على سورية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مليون عراقي في دمشق»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن الكل يعلم أن سورية تؤوي قرابة مليون و700 ألف لاجئ عراقي. والسؤال هنا هو: ماذا كلف اللاجئ العراقي سورية، وما الذي استفادته هي من لجوئه؟. فسورية لم تبن مأوى لهؤلاء اللاجئين كما فعلت الدول الأخرى
ورقة بيد المالكي وإيران
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران وإعادة ترتيب الأولويات»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن الرابح الأكبر من الأزمة الناشئة بين العراق وسورية هو إيران، لأنها ببساطة تريد أن تبقى الرقم الصعب في معادلة الشرق الأوسط. ففي العراق لا يخفى على أحد تدخلها في شؤونه الداخلية. أما حزب الله في
طرف إيراني مفقود
> تعقيبا على مقال هاني فحص «إيران في لغتها»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إننا بحاجة فعلية لأمثال كاتب المقال، ممن عركوا الثورة الإيرانية هاديا ومرشدا، سابحا في أغوارها، محافظا على الإرث المشترك لأمة واحدة بألوان متعددة. وكم يحتاج العرب إلى شخصيات كهذه تقف على الطرف الإيراني، شخصيات
المبتدأ والخبر في الشخصية الإيرانية
> تعقيبا على مقال هاني فحص «إيران في لغتها»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن ما أورده الكاتب صحيح تماما، فأنا على معرفة دقيقة باللغة الفارسية، التي تعكس، إلى حد بعيد، سيكولوجيا الشخصية الإيرانية. كان معارفي من الإيرانيين، يأخذون علي ما يعتبرونه استخدامي للغة صريحة. من جانبي، صبرت على
دعاة السلام الكاذب.. إرهابيون
> تعقيبا على مقال عادل درويش «ليس كل من قال (سلام عليكم) مسالما»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن البعض أصبح يردد عبارة «السلام عليكم» من دون استلهام خلاق لمحتواها. فماذا تعني هذه العبارة عندما يبدأ بها شخص مثل بن لادن كلامه، أو تتقدم خطبة إمام مسجد في يوم جمعة، لا يلبث أن يختتم خطبته
أحلام من زمن الطفولة
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «آثار القدم الهمجية!»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول كنت وأنا طفل في مرحلة الدراسة الابتدائية، أسمع فيروز تغني للقدس، وتؤكد أننا «سنمحو آثار القدم الهمجية» التي احتلت أرضنا خلال عدوان يونيو (حزيران) 1967، وكنت أعتقد بأن ذلك سيتحقق خلال أيام أو ربما شهر أو
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
«الجدة الأولى» في البيت الأبيض تستمتع بحياتها الجديدة في واشنطن
المشردون يستولون على بنايتين في أغلى مناطق وسط لندن
«المد الأحمر» يغزو مياه الخليج العربي الزرقاء
السينما الأميركية تنقذ مهرجان البندقية من ضعف مبكر
من الفضائيات
فنون ونجوم
هل انفصلت أميرة موناكو عن زوجها الأمير الألماني؟