بعد أن كانت السلطات الإسرائيلية قد هددت في وقت سابق من العام بإغراق سفن الإغاثة الى قطاع غزة، تراجعت عن موقفها، وأصبحت تغض الطرف بشكل مكشوف، مما شجع المنظمات الانسانية على ارسال المزيد من القوارب، وأدى الى ارسال سفينتين قطرية وليبية الى القطاع.
وكانت وزارة الدفاع الاسرائيلية، قد هددت في في اغسطس (آب)