اعتبر وزير الخارجية الفرنسي السابق هوبير فيدرين، أن الهدف الأول للرئيس الأميركي القادم باراك أوباما يكمن في «إعادة ترميم صورة ونفوذ أميركا في العالم»، ومعالجة الوضع الاقتصادي الأميركي الذي يتدهور بسرعة، ما يستدعي الاهتمام والالتفات بالدرجة الأولى نحو الصين. ورأى فيدرين أن التغير الجوهري في سياسة ودبلوماسية