أخبار سعودية

التقيت الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) في السنوات الثلاث الماضية، ومن قبله الرئيس الراحل ياسر عرفات، في مقر الرئاسة في رام الله.. حيث حرس الرئاسة والحراسة المشددة والاعداد الكبيرة من كبار المسؤولين والموظفين. وهذه هي المرة الأولى التي التقي بها بابو مازن خارج الضفة الغربية، والسبب هو ازدحام

شكك الجنرال موسى عدي رئيس إقليم البونت لاند (أرض اللبان) الذي يتمتع بالحكم الذاتي شمال شرقي الصومال، في إمكانية نجاح المؤتمر الذي دشنته الحكومة الكينية بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة أمس في نيروبي، لبحث ظاهرة القرصنة المسلحة قبالة السواحل الصومالية، في تحسين ظروف الملاحة البحرية في منطقة المحيط الهندي

طرحت الحكومة العراقية فكرة وصفتها بأنها غير رسمية، للتعاون الاقليمي في مجالي الأمن والطاقة، تأمل منها في «تجاوز القلق والتوتر» بين دول الجوار، وتدعو فيها الى الابتعاد عن الاحلاف العسكرية التي «فشلت في تقديم الحلول». الفكرة أطلقها في واشنطن علي الدباغ، الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية، في محاضرة

أكد الأمير خالد الفيصل، أمير منطقة مكة المكرمة، رئيس لجنة الحج المركزية أمس، أن «نجاح السعودية في تنظيم موسم حج هذا العام يعني أنها خطت خطوة للإمام، ونثبت لأنفسنا وللعالم اجمع أن لدينا دائما أحسن مما كان، وليس كما يقال: ليس بالامكان أحسن مما كان، بل بالامكان أحسن مما كان ألف مرة، وسترون هذا إن شاء الله

أكد الأمير عبد العزيز بن ماجد بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة ورئيس لجنة الحج، في تصريح خص به «الشرق الأوسط»، ان التطبيقات التنظيمية والإدارية التي تلازمت مع بدء تنفيذ القرار السامي باعتبار المدينة المنورة منطقة حج، وكذلك ضم 5 جهات أكاديمية وخدمية وإعلامية وتطويرية للجنة الحج موسم حج هذا العام

تودع منى اليوم آخر أفواج الحجيج الذين قدموا لها وباتوا فيها أيام التشريق الثلاثة، متجهين إلى مكة المكرمة لطواف الوداع، إذ من المنتظر ان تبدأ خلال الأيام المقبلة عمليات تفويج 1.700 مليون حاج في رحلة عودتهم إلى ديارهم عقب أداء شعائر الحج. إلى ذلك وفي انتظار سفرهم يستغل الكثير من حجاج الخارج هذه الأوقات

عندما ينوي الإنسان أداء فريضة الحج فإنه يعمد إلى التثقف والاستزادة بأركان الشعيرة والخطوات التي تمكنه من أداء النسك كما ينبغي اتباعا للسنة المطهرة، غير ان الواقع يبين فقر العديد من الحجاج في الالمام حتى بطريقة أداء الشعيرة على الرغم من اهتمام السلطات المختصة والمطوفين على رفد الحاج بكل ما يلزمه في هذا

«السعوديات وتداول الأضاحي»، هذا باختصار كان العنوان الذي كشفت عنه الأيام القليلة الماضية، بعد أن تعزز حضور المرأة السعودية في هذا المجال كبائعة ومشترية، للاستفادة مما يوفره هذا الموسم من فائدة مالية كبيرة للمتعاملين في هذا النشاط. ويبرز اسم نورة فايز، كواحدة من السعوديات اللائي عرفن بتجارة الأغنام.

اعتبر قضاة بمركز قيادة البحث والتحري في المشاعر المقدسة، أن يوم أمس الحادي عشر من ذي الحجة كان الأكثر جهدا وإرهاقا لهم وذلك بسبب كثرة القضايا التي عرضت عليهم وتم البت والحكم فيها، إذا بلغ العدد الإجمالي لها نحو عشرين قضية معظمها قضايا نشل قد يرجع السبب فيها الى الزحام والتدافع في الجمرات. وأوضح محمد

كسر رجال أمن الطرق البرية في السعودية، قاعدة عقاب المسافرين الذين تتجاوز سرعة مركباتهم السرعة النظامية المحددة، وذلك باستبدالهم «المخالفات» بـ«الحلويات» خلال أيام العيد، وهو ما كان ملاحظا بقوة على الطريق الرابط بين منطقتي الرياض والشرقية. وتنتشر في العادة نقاط التفتيش على الطرق البرية السريعة، في إطار

ما أن تقترب أيام عيد الأضحى المبارك حتى يبدأ أصحاب محلات ألعاب الأطفال في السعودية بنفض الغبار عن بضائعهم، ويبدأوا بعرضها أمام واجهات محلاتهم استعدادا لتسويقها في أيام عيد الأضحى، والتي تلقي رواجا كبيرا رغم توفيرها طوال العام. وتتميز ألعاب العيد بنكهة مختلفة عند الأطفال، وربما يعود ذلك لأن هذه الألعاب

* رصدت قوات أمن الحج الخاصة بمتابعة حركة الحجيج من منى إلى منشأة جسر الجمرات عشرة آلاف رجل أمن (ضباط، وأفراد) لضبط الحجاج أثناء الرمي والتوجه إلى الحرم المكي الشريف لأداء طواف الوداع أمس، كما اعتمدت الجهات الأمنية بالتعاون مع وزارة الحج ومؤسسات الطوافة لقياس أعداد وكثافة الحجاج ما يعرف باسم «التفويج