أخبار فلسطين

انتخب مؤتمر فتح، أمس، الرئيس الفلسطيني محمود عباس رئيسا للحركة، بالتزكية، بعد أن أجمع الحاضرون على ذلك، وبناء عليه فإن عباس سيحتفظ بكرسيه في اللجنة المركزية وبرئاسة هذه اللجنة دون أن يضطر للترشح. وصادق المؤتمر على انتخاب 18 من أعضاء المركزية انتخابا، وتعيين 4 آخرين، بالإضافة إلى عباس، وبذلك يصبح عدد

أربكت استدعاءات حركة حماس لقياديين في فتح في قطاع غزة بينهم مرشحون للجنة المركزية، قيادة الحركة المجتمعة في بيت لحم، واضطرت إدارة المؤتمر السادس إلى تأجيله حتى الثلاثاء. لإعطاء فرصة لأعضاء غزة بالمشاركة، رغم أن بعضهم أعلن سلفا مقاطعة المؤتمر. وكانت حركة حماس، استدعت عددا من قيادات حركة فتح وأمناء سر

في الوقت الذي يتابع فيه الإسرائيليون خطوة بخطوة أحداث مؤتمر حركة «فتح» ويهتمون بكل تصريح وقرار، خرج عدد من قادة اليمين المتطرف، بمن في ذلك وزراء في حكومة بنيامين نتنياهو، بتصريحات عدائية عنيفة ضد هذه الحركة. وقال وزير الإعلام، يولي إدلشتاين، إن هذا المؤتمر يعتبر بمثابة إعلان حرب على إسرائيل. وقال إدلشتاين،

توقعت مصادر فلسطينية مطلعة أن يستأنف الحوار الفلسطيني الداخلي أواخر الشهر الماضي في القاهرة. وعلمت «الشرق الأوسط» أن توجه المؤتمر العام لحركة فتح إلى عدم فرض عقوبات على قطاع غزة في أعقاب منع «حماس» نشطاء «فتح» من المشاركة في أعمال المؤتمر، يأتي من أجل تهيئة الظروف أمام استئناف المفاوضات. وأكدت مصادر

دل عدد من الدراسات التي صدرت أخيرا في قطاع غزة على حدوث تدهور كبير في الأوضاع النفسية للأطفال الفلسطينيين الذين يعيشون في القطاع، في أعقاب الحرب الأخيرة التي شنتها إسرائيل على القطاع. وتبين من نتائج دراسة حديثة صادرة عن «جمعية أرض الإنسان»، ومقرها غزة، أن 73% من أطفال قطاع غزة يعانون اضطرابات سلوكية