عندما نشرت الصور التي تظهر سوء معاملة المعتقلين داخل سجن أبو غريب في العراق عام 2004، وصف مسؤولون أميركيون المجند تشارلز غرينر بأنه زعيم مجموعة من السيئين في مستوى متدن انتهكوا القانون ووضعوا معتقلين عراقيين في أوضاع مؤلمة، وصفدوهم في أبواب الزنازين بعد وضع ملابس داخلية نسوية على رؤوسهم وهددوهم باستخدام