وافق برايانت نيل فيناس، الشاب الأميركي الذي كان يعيش دون هدف وسافر من لونغ آيلاند إلى باكستان لكي ينضم إلى «القاعدة»، على القيام بهجوم انتحاري في العام الماضي.
وبعد ذلك، قام الشاب الذي كان يعرف بالاسم المستعار «بشير الأميركي»، برحلة داخلية إلى مدينة باكستانية بحثا عن زوجة. وفي بيشاور، قام العملاء الباكستانيون