انشغلت الساحة اللبنانية بمتابعة تداعيات التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة القديسين في مدينة الإسكندرية المصرية، والذي أدى إلى سقوط العشرات من الضحايا بين قتيل وجريح، وتخوف المراقبون من دلالات هذا العمل الإجرامي وإمكان امتداده إلى بلدان أخرى، ومحاولة تأثيره على التعايش الإسلامي المسيحي وحوار الأديان.
وفي