تطورت الحياة وتغيرت الأوضاع الاجتماعية، لكن الانثى، بداخل المرأة لم تتغير كثيرا. وحسب ما تؤكده التجارب والحياة، لا تزال السلطة والنفوذ عندما يتمتع بهما الرجل يعتبران عنصري جذب قويين يشدان شريحة معينة من النساء. شريحة لم تعد تنجذب نحو الرجل فقط لوسامته أو جاهه أو أخلاقه أو أناقته، بل لحجم قوته، بمعناها