الخميـس 22 رجـب 1427 هـ 17 اغسطس 2006 العدد 10124  







بريـد القــراء

إيران تشغل العالم وتشغِّله
> تعقيبا على خبر «خليلزاد: إيران تضغط على شيعة العراق لتصعيد الهجمات»، المنشور بتاريخ 13 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان تصريحات السفير الاميركي تشير الى تدخل ايراني خطير في العراق، والى تغلغل للنفوذ الايراني في مفاصل الحكومة العراقية الى حد ارسال قوات سرية الى العراق في عدد من المحافظات ومنها بغداد، اضافة
مصيبة .. وأخرى أعظم
> تعقيبا على خبر «الجيش اللبناني اشترط منطقة خالية من السلاح.. و6 دول بينها المغرب تشارك في القوة الدولية»، المنشور بتاريخ 14 اغسطس (آب) الحالي اقول، لقد سبق لحسن نصر الله ان قال في خطاب شهير له قبل اكثر من شهر، من بداية الحرب، سنقطع يد من سيحاول نزع سلاحنا. ومن جانبي اقول، اذا كان نصر الله غير جاد
مرحلة خطرة
> تعقيبا على خبر «الجيش اللبناني اشترط منطقة خالية من السلاح.. و6 دول بينها المغرب تشارك في القوة الدولية»، المنشور بتاريخ 14 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان الفترة المقبلة ستكون من اخطر ما سيمر به لبنان. وإذا لم توحد جميع الطوائف مواقفها في موقف واحد فسوف ينشأ صراع داخلي فيما بينها، تماما كما هو حاصل في
حرب أخرى
> تعقيبا على خبر «الجيش اللبناني اشترط منطقة خالية من السلاح.. و6 دول بينها المغرب تشارك في القوة الدولية»، المنشور بتاريخ 14 اغسطس (آب) الحالي، اقول إن الحرب في لبنان تمثل الحلقة الأولى في طريق إنجاز مشروع الشرق الأوسط الكبير. وسوف تفتعل إسرائيل ذرائع أخرى لشن حرب أخرى أوسع نطاقا، لبعثرة الأوراق في
موافقة أم مراوغة؟
> تعقيبا على خبر «الجيش اللبناني اشترط منطقة خالية من السلاح.. و6 دول بينها المغرب تشارك في القوة الدولية»، المنشور بتاريخ 14 اغسطس (آب) الحالي، اقول إن رفض حزب الله تسليم سلاحه يعني وبكل بساطة، دخول لبنان في نفق مظلم جديد. فماذا تعني موافقة أمين عام حزب الله على القرار الاممي 1701، غير الامتثال لبسط
حساب الشجعان
> تعليقا على مقال عبد الرحمن الراشد «مَنْ يدفعْ ثمن الهزيمة؟»، المنشور بتاريخ 14 اغسطس (آب) الحالي، والذي يتميز بمنطقه، أقول اننا نخرج من الحرب الأخيرة بنتيجة واحدة هي ان هناك خاسرين هما اسرائيل وحزب الله، وخاسراً أكبر هو لبنان. فمن يعوض لبنانَ أطفالَه وعائلاتِه المشرَّدة ومهجريه المليون؟ هل المال والفاصوليا
حساب الشجعان
> تعليقا على مقال عبد الرحمن الراشد «مَنْ يدفعْ ثمن الهزيمة؟»، المنشور بتاريخ 14 اغسطس (آب) الحالي، والذي يتميز بمنطقه، أقول اننا نخرج من الحرب الأخيرة بنتيجة واحدة هي ان هناك خاسرين هما اسرائيل وحزب الله، وخاسراً أكبر هو لبنان. فمن يعوض لبنانَ أطفالَه وعائلاتِه المشرَّدة ومهجريه المليون؟ هل المال والفاصوليا
حين تحسب الخسارة انتصارا
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من يدفع ثمن الهزيمة؟»، المنشور بتاريخ 14 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان البعض منا وصل الى مرحلة من الإحباط والإحساس بالدونية، الى درجة اعتبار مقتل اسرائيلي واحد مقابل 10 أو 15 منا انتصارا. بل وصل الأمر ببعض «هتَّيفة» الفضائيات العربية الى حد اعتبار مقتل اسرائيلي واحد،
شعارات النصر وأسئلة الواقع
> نعم الحرب الأخيرة في لبنان كانت حفلة تزوير، كما جاء في عنوان مقال طارق الحميد، المنشور بتاريخ 16 اغسطس (آب) الحالي. وكانت مغامرة إيرانية سورية نفذها «حزب الله». ثم اين كانت النبرة العالية التي تصدر من سورية وإيران أثناء الحرب؟ ولماذا كانت كل منهما تدعو الدول العربية لممارسة الضغط على أميركا لتمارس
مسألة مصالح
> ردا على مقال طارق الحميد «بالفعل إنها حفلة تزوير»، المنشور بتاريخ 16 اغسطس (آب) الحالي، اتساءل: لماذا يصر بعضنا على لوم كل من ايران وسورية لدعمهما «حزب الله»، اذا كان من شأن هذا الدعم ان يحقق مصالحهما؟ ثم أننا لا نستطيع التقليل من انجاز «حزب الله»، رغم ضخامة المعاناة والتضحيات التي قدمها مناصروه.
حكومة أكبر من الحكومة
> نعم لكل ما ورد في مقال إياد أبو شقرا «كيف يمكن التعايش مع ميليشيا توهم العالم أنها دولة؟»، المنشور بتاريخ 14 اغسطس (آب) الحالي، ولكن اذا كان هذا هو حال الدولة الاسرائيلية، كما وصفه الكاتب في مقاله، فماذا عن حال الدولة اللبنانية التي تضم دولة داخلها، ورئيسا أكبر من الرئيس، وحكومة اكبر من الحكومة؟ ومع
عن الهزيمة والانتصار
> لا اعتراض على ما جاء في مقال بلال الحسن «لبنان والهم الأميركي بالقضاء على فكرة المقاومة الشعبية»، المنشور بتاريخ 14 اغسطس (آب) الحالي، بل محاولة لتوضيح نقطتين: الاولى، هي أن عدم اشارة الكاتب الى الدمار الكبير الذي أوقعته اسرائيل في لبنان نتيجة هذه الحرب المدمرة، والتي لن يجني حزب الله (نصرا) منها
إزالة وهم التفوق
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «قراءة متأنّية في مشهد شرق أوسطي معقد»، المنشور بتاريخ 14 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان نتائج الحرب تستحق الاعتزاز من قبل العرب، فقد حققت المقاومة اللبنانية انتصارا على الغطرسة والاستبداد الاسرائيلي والاميركي، واستطاعت هزيمة الجيش الذي لا يقهر. وهكذا لم تعد اسرائيل بكل ترسانتها
الصومالي يحلم بالاستقرار
> تعقيبا على مقال عادل درويش «ضرورة قانونية للتدخل في الصومال قبل وقوع الكارثة»، المنشور بتاريخ 12 اغسطس (آب) الحالي، اقول انني كنت في العاصمة الصومالية في شتاء عام 2002، وكان عدم الاستقرار والنهب والاختطاف وطلب الفدية المالية سيد الموقف، حتى صار الأمن والاستقرار والعيش بكرامة هواجس دائمة للصوماليين
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
سعوديون يسافرون للسياحة ويعودون بخاتم الخطوبة
شركة ألمانية تدعوك: أرسل دميتك للسياحة
فن ولعب وجد في متحف الأطفال في مانهاتن
مفكرة المدن
فيلة تحزن على أمواتها وأخرى تقدم التعازي فيها
سيارات أجرة وردية اللون
الفنانون اللبنانيون يتلكأون عن تقديم أغنية وطنية تجمعهم
معرض خط وتشكيل للسوري صلاح عيد المقيم في فرنسا
عرب وعجم
حفل تخريج طالبات المهن الطبية في الأردن