بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الربيعي يحذر من التمويل الخارجي لجهات وشخصيات ستدخل الانتخابات القادمة»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من الضروري أن يكون هناك قانون أحزاب واضح وصارم، يتم من خلاله التعرف على مناهج الأحزاب ومصادر تمويلها ورؤيتها السياسية الاستراتيجية، وهو ما يعتبر ركنا أساسيا

* تعقيبا على خبر «الربيعي يحذر من التمويل الخارجي لجهات وشخصيات ستدخل الانتخابات القادمة»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الشعب العراقي سيكون ممتنا فعلا للسلطة العراقية ولموفق الربيعي فيما لو تم الكشف فعلا عن الجهات والأشخاص والأحزاب التي تتلقى تمويلا من خارج العراق، فالعراقيون

* تعقيبا على خبر «سفير أميركا في وكالة الطاقة: لن نسمح لإيران ببناء مفاعلات جديدة»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن هدف ما يجري من ألعاب سياسية بين إيران والغرب لا علاقة له بالمفاعل النووي، بل هو محاولة لإرهاب دول الخليج العربي كي يتمكنوا من إخراج ما في خزائنها من أموال. إيران

* تعقيبا على خبر «سويسرا تسعى للتهدئة: المآذن المشيدة ستبقى ولا قيود على بناء المساجد»، المنشور بتاريخ 1 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن المآذن ليست ضرورية، ولكنها رمز. ولو قبل المسلمون هذا القرار بلا احتجاج أو طعن فيه، فسوف تمتد الأيادي نفسها وتطال ما هو أبعد من ذلك، وتتجاوز ما حصل إلى ما هو

* تعقيبا على خبر «تقرير أوروبي يتهم إسرائيل باتباع سياسة ممنهجة لتقليص عدد الفلسطينيين في القدس.. ويدعو لتعزيز وضع السلطة فيها»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن أكثر من نصف فلسطينيي القدس تم تهجيرهم من المدينة منذ عام 1967. وفي أثناء مفاوضات الرئيس محمود عباس مع إيهود أولمرت

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «7 ديسمبر يوم خطير.. ربما»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الأوروبيين استعمروا العالم والدول والشعوب لفترات زمنية طويلة، في القرون المنصرمة. ولا مجال للتحدث عن نتائج تلك المراحل الاستعمارية، لكن الأوروبيين يريدون اليوم، على ما يبدو، إصلاح

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «أوباما يستعد لدعوة العرب وإسرائيل إلى مؤتمر دولي للسلام»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الوقت حان لإخراج القضية الفلسطينية من المؤتمرات، والاستناد إلى القرارات الأممية وإلى ما تم الاتفاق عليه مع الطرف الإسرائيلي. لأن المؤتمرات شكلت على الدوام

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل قفزت إيران إلى المجهول؟»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن فزعا رهيبا يتملكني، وأعيش في كابوس كلما تذكرت إيران وأساليبها في قمع معارضيها، وسوء أفكارها وأيديولوجيتها الثيوقراطية المظلمة. إيران تسعى لامتلاك ما تسميه التكنولوجية النووية. وكلنا يعرف

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل قفزت إيران إلى المجهول؟»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن إيران تعتقد أنها تخدع الغرب، بينما هو من سيخدعها في النهاية، حين يستدرجها إلى مصيرها المحتوم. ومع أن هذا سيكون نتيجة لدهاء الغرب، الذي يتصرف وفق استراتيجيات مرسومة استنادا إلى الحقائق،

* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «لبنان: الـ(بعبع) الشيعي»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إنني أختلف مع الكاتبة في موضوع إلغاء المحاصصة الطائفية في لبنان؛ فالمحاصصة الطائفية كانت الضامن لحصول كل الطوائف على حقوقها، ولولا الطائفية لكان لبنان من نصيب إحدى الطوائف اللبنانية بمفردها،

* تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «حزب الله.. اللبناني»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الاستماع إلى حسن نصر الله لا يجدي نفعا، فكل ما قاله في خطابه الأخير لا يتعدى اللف والدوران حول المسألة الوطنية، والالتزام العروبي، بينما إيران حاضرة ومتأصلة في الخطاب السياسي لحزب الله. سيبقى

* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «عراقيا.. الحل في العودة إلى خط الصفر»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كان بإمكان الكاتب اختصار كل هذه الاقتراحات وتلخيصها في جملة واحدة هي عودة البعث إلى الحكم في العراق. وهذا ما يتمناه الكاتب كما يظهر المقال بوضوح. هكذا أصبح الوضع سوداويا، بل