بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «معارك دامية في دمشق.. ومؤتمر باريس يطالب بالفصل السابع ورحيل الأسد»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: مؤتمرات كلها أقوال ولا يوجد فيها أي شيء يبعث الأمل للشعب السوري الذي يباد يوميا، وللأسف، فإن حجة العالم كلها تتلخص في حماية الأقليات والأكثرية تتعرض للإبادة الجماعية،

* تعقيبا على خبر «إسرائيل واثقة من حرب قادمة في أعقاب نجاحات (الإخوان المسلمين)»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: المصدر العسكري الإسرائيلي الكبير يقول إن الجيش الإسرائيلي سيعمد إلى قتل 13 من كل 15جنديا عربيا، ويبقي 2 على قيد الحياة فقط ليخبرا قادتهما بما حصل لهما! هذا الكلام يذكرنا بكلام

* تعقيبا على خبر «الشيخ إبراهيم منير لـ(الشرق الأوسط): الرئيس المصري في مهمة استشهادية خلال الـ100 يوم الأولى من حكمه»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: بم يفسر الشيخ إبراهيم منير ذلك الشعار الذي ردده «الإخوان» أخيرا خلف الشيخ حجازي، دولة إسلامية واحدة عاصمتها القدس؟ ولماذا القدس بالذات؟

* تعقيبا على خبر «السودانيون يتحدون البشير مجددا.. والشرطة تحاصر مسجد المهدي»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا توجد معارضة في السودان بسبب ضعف الأحزاب القديمة وسيطرة قوى اليسار على التجمع المعارض، وهي أيضا مرفوضة جماهيريا، وهب أن هناك تغييرا حدث فهل سيترك الإسلاميون من يأتي بعدهم يهنأ

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «روايات الضباط السوريين المنشقين»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن تماسك أي منظومة عسكرية يعتمد على قناعة منتسبيها وإيمانهم بأن الهدف من تنفيذ الواجب هو خدمة الشعب والوطن، وأن تكون القضية التي يحاربون من أجلها مقدسة وعادلة، وفي الحالة الأسدية تحول الجيش

* تعقيبا على خبر «انشقاق العميد مناف طلاس مؤشر على بدء تفكك الدائرة الضيقة حول الأسد»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذه أكبر ضربة في قلب النظام، ونتمنى المزيد من الانشقاق، نتمنى أن ينضم لها صف الجنود والضباط السنيون وغيرهم، وأن يعوا جيدا أن في النهاية بشار ساقط بإذن الله، أرجوهم أن

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «روايات الضباط السوريين المنشقين»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نعم، ستتواصل الانشقاقات والتصدعات في نظام بشار العسكري؛ فبالأمس أعلن انشقاق العميد مناف طلاس ابن وزير الدفاع السوري الأسبق وأحد قادة الحرس الجمهوري السوري، وخروجه لتركيا ثم سفره لباريس عند

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «إنها الديمقراطية»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا أعرف لماذا أعتبر فوز القوى الإسلامية صفعة وليست صدمة، صفعة للقوى الليبرالية التي انشغلت بالتنظيرات أكثر من النزول إلى الشارع ومعرفة قاعدة الجماهير على حقيقتها، إنها نفس القصة لكن بأسماء وعقائد مختلفة

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «أصدقاء سوريا أم أعداؤها!»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الاعتماد الزائد على الغرب وعدم بناء قدراتنا الذاتية السبب الأساسي في كثير من مشكلاتنا، دعم الجيش الحر بالسلاح الذي يحتاجه لإسقاط نظام القتل والإجرام والدعم الإغاثي يفترض أن تقوم به الدول العربية

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «هانت!»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هانت على أيدي الثوار وعلى أيدي فصائل الجيش الحر التي تتصدى للعصابات الأسدية الإجرامية الطائفية، فما بعد الضيق إلا الفرج، حيث عمدت هذه العصابة إلى تشكيل وزارة أسوأ من سابقاتها، فكل وزارة تأتي بعهد مع هذه العصابة تكون

* تعقيبا على مقال أكرم البني «وحدة المعارضة السورية.. غاية لا تدرك»!، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: في أي دولة لا توجد معارضة موحدة، فدائما المعارضة هي عبارة عن معارضات متنوعة، تتألف من أحزاب تختلف برامجها وخططها، كفاكم حججا بعدم وحدة المعارضة، فالمهم أكثر هو إنجاز رؤية مشتركة مثلما