بعد لعبه دور الوسيط في قمة العشرين في لندن، خاصة بين فرنسا والصين لتقريب المواقف، مارس الرئيس الأميركي باراك أوباما، الذي وصل إلى ستراسبورغ أمس، هوايته في الدبلوماسية الشعبية، وسط استقبال حافل من شباب فرنسيين وألمان حرص على التواصل معهم، وصافح عددا منهم يدا بيد، واستجاب لطلب طالبة جامعية، وطبع على خدها