الأولـــــى

على الرغم من الرواية السورية الرسمية لأسباب الانفجار الذي وقع أمس في منطقة السيدة زينب، مستهدفا حافلة تقل زوارا إيرانيين، وتأكيد السلطات أن التفجير كان ناجما عن انفجار إطار الحافلة، فقد استمر الغموض حول مسببات التفجير، خصوصا مع آثار الدمار التي بدت على الحافلة بعد الانفجار. وتضاربت الروايات في البداية

حذر رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام الإيراني علي أكبر هاشمي رفسنجاني من أن الانقسام السياسي الحاد في إيران والخلافات المستمرة على رأس النخبة تعرض أمن إيران للخطر وتسهل تطويق القوى الغربية لإيران على خلفية الملف النووي. وقال رفسنجاني أمس بسبب «الوضع الراهن وفي إطار الصعوبات التي تواجهها البلاد تحتاج إيران

قال شهود ومسؤولون إن انتحاريا كان متخفيا في ملابس امرأة منتقبة قتل 19 شخصا على الأقل، بينهم ثلاثة وزراء بالحكومة الصومالية، أمس، في تفجير خلال حفل تخرج في فندق بالعاصمة مقديشو. والهجوم هو الأسوأ في البلد الواقع بمنطقة القرن الأفريقي منذ يونيو (حزيران) عندما قتل متمردو حركة الشباب وزير الأمن الصومالي

رفض المستوطنون نداء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، باحترام قرار الحكومة بوقف البناء الاستيطاني لمدة 10 أشهر، رغم «حزمة المكافآت» التي عرضها عليهم وتشمل هبات مالية لقطاع التعليم والنشاطات الجماهيرية ودراسة منحهم تخفيضات ضريبة البلدية ومنحهم صلاحيات للمصادقة على أعمال ترميم وبناء مخازن. وأصر

انتقلت عدوى رفض بناء المآذن من سويسرا إلى فرنسا، بإعلان نتائج استطلاع للرأي وسط الفرنسيين تظهر أن 46% منهم يؤيدون منع بناء المآذن و41% منهم يعارضون بناء المساجد في البلاد. وفي هذا الاستطلاع الذي نشرت نتائجه صحيفة «لو فيغارو» اليمينية، أمس، وأعده لصالحها معهد «ايفوب»، قال 36% إنهم غير مبالين بالموضوع،

هون رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير من عدم اختياره في الآونة الأخيرة رئيسا للاتحاد الأوروبي. وقال في حوار أجرته «الشرق الأوسط» معه ومع زوجته شيري، في لندن، إنه «يركز حاليا» على مهمته كمبعوث للرباعية في منطقة الشرق الأوسط، حيث «أتمنى أن نتمكن من إحراز تقدم في وقت قريب رغم العقبات التي تعترضنا».