الأولـــــى

افتتحت القمة الخليجية الـ31 أمس، في العاصمة الإماراتية أبوظبي، بدعوة إيران للحوار حول ملفها النووي، وبمطالبة المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف الاستيطان، وتكثيف التعاون الأمني بين دول المجلس أكثر من أي وقت مضى. وأكد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز لقادة دول مجلس التعاون الخليجي،

استؤنفت في جنيف، أمس، الجولة الأولى من المفاوضات بين إيران ودول الغرب حول الملف النووي الإيراني وسط اهتمام دولي. ولدى لقائهما، لم يتصافح سعيد جليلي، رئيس الوفد الإيراني، وكاثرين أشتون، ممثلة الدول الكبرى في المفاوضات، إلا أن كلا منهما استقبل الآخر بابتسامة مع إيماءة بالرأس. وفيما أفاد مصدر مطلع بأن

كشفت مصادر رسمية فرنسية لـ«الشرق الأوسط»، أمس، أن مجموعة من الأفكار تتم بلورتها حاليا، من أجل تفادي نشوب حرب في لبنان، من خلال البحث عن مخارج من التأزيم المتصاعد مع اقتراب صدور القرار الظني عن المدعي العام للمحكمة الدولية، في قضية اغتيال الرئيس الراحل رفيق الحريري، واقتراح بـ «اتفاق وديعة» لإنقاذ لبنان. وتأتي

نشر موقع «ويكيليكس» على الإنترنت برقية جديدة تعتبر من بين أكثر البرقيات حساسية، تشمل المواقع التي تعتبرها واشنطن «حساسة وضرورية للأمن القومي»، ما أثار الانتقادات بأن الموقع يساعد المتشددين على التعرف على الأهداف الاستراتيجية الخاصة بأمن الطاقة، ومهاجمتها. وتبدأ القائمة بمواقع وموانئ عربية تشمل مصر

حذر إياد علاوي، رئيس الحكومة العراقية الأسبق، من أنه في حال عدم الاتفاق على صلاحيات المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية المقترح أن يتولى هو رئاسته، فإن قائمته «العراقية» لن تشارك في الحكومة المكلف بتشكيلها نوري المالكي، زعيم ائتلاف دولة القانون. وأضاف علاوي: «يدرك المالكي جيدا صعوبة قبول دول إقليمية